الصفحه ٣٩ :
حجة على التعيين
أو التخيير بمعنى انه عجزنا عن الجمع بين الأخبار العلاجية ولم نستفد منها وجوب
الصفحه ٤٧ :
في الاخبار العلاجية الدالة على الترجيح
بمزايا مخصوصة ومرجحات منصوصة
(قوله ومنها ما دل على
الصفحه ٧٥ : أحد الطرفين أكثر عدداً من الطرف الآخر
هو خارج عن مفروض الاخبار العلاجية بلا شبهة ولا ريب فاللازم في
الصفحه ١٤٧ : بالقسم الأول من المرجح الخارجي
هو وجوه ثلاثة.
(الأول) الفقرات
الخاصة من الأخبار العلاجية التي استفيد
الصفحه ١٥١ :
أصله أو صادر لا
لبيان الواقع أو ان ظاهره غير مراد للمتكلم وهذا واضح.
(قوله والصدق واقعاً
لا
الصفحه ١٣٩ :
للتعبد بصدورهما
ليحمل الموافق منهما للعامة على التقية فإنه إلغاء له رأساً وهذا واضح
(قوله وفيه
الصفحه ٧٤ :
الكتاب والسنة من باب تمييز الحجة عن اللاحجة كما تقدم شرح ذلك في توضيح كلام
المصنف عند التعليق على قوله مع
الصفحه ٧٦ :
(قوله منها دعوى
الإجماع على الأخذ بأقوى الدليلين ... إلخ)
الظاهر انه يعني
بدعوى الإجماع على
الصفحه ١٢٧ : السابق عيناً.
(وهذا معنى قول
المصنف) لما عرفت من أنه لا وجه إلا لملاحظة النسبة قبل العلاج ... إلخ (هذا
الصفحه ٣٧ : الآتية وأن العلاج بهما مما ينحصر بما
إذا لم يمكن الجمع بينهما أصلا (قال ما لفظه) وأما ما تقدم من غوالي
الصفحه ٥٧ :
الأخبار اختلفت الأنظار ... إلخ)
أي ولأجل اختلاف
أخبار العلاجية اختلفت الأنظار لكن إلى قولين كما عرفت
الصفحه ٧٧ : (انتهى) (هذا وقد ذكرنا) فيما تقدم عند التعليق على قول المصنف كما
فعله بعض الأصحاب ... إلخ كلام السيد
الصفحه ١٤٨ :
(قوله وان الظاهر من
القاعدة هو ما كان الأقوائية من حيث الدليليّة والكشفية ... إلخ)
وقد عرفت ذلك
الصفحه ٧٨ : تنهض حجة على التعيين أو التخيير بمعنى انه عجزنا عن الجمع بين الاخبار
العلاجية ولم نستفد منها ان اللازم
الصفحه ٧٩ :
الوجوب دون الحرمة
أو بالعكس أو جعل الاستحباب دون الكراهة أو بالعكس وهكذا.
(قوله ومنها غير ذلك