الصفحه ١٠٧ :
والمقيد وغيرهما من موارد الجمع العرفي فهي تكشف إجمالا عن وجود ما يوجب تخصيص
أخبار العلاج بغير موارد الجمع
الصفحه ١٠٥ : أذهانهم على وجه وثيق
هو مما يوجب انصراف الأخبار العلاجية جميعاً إلى غير موارد الجمع العرفي.
(قوله وجلّ
الصفحه ١٠٤ : الاخبار العلاجية
إلى غير موارد الجمع العرفي ولا يكاد يوجب تعميمها إلى موارد الجمع العرفي أبداً.
(قوله أو
الصفحه ١٤١ :
(قوله باعتبار
تساويهما من حيث الصدور ... إلخ)
متعلق بقوله التزم
قدسسره ... إلخ فلا تغفل
الصفحه ٣٨ :
في بيان مقتضى القاعدة الثانوية في الخبرين
المتعارضين
(قوله فصل لا يخفى ان
ما ذكر من قضية
الصفحه ٤٦ : الأحاديث أخذ من باب التسليم جاز.
(قوله ومنها ما دل على
التوقف مطلقاً ... إلخ)
ليس في الأخبار
الواردة في
الصفحه ١٠٣ : هو مقتضى دليل وجوب التعبد بصدور
الخبرين فيدخل في قوله عليهالسلام أنتم أفقه الناس إذا عرفتم معاني
الصفحه ١٠٦ : .
(قوله ودعوى ان
المتيقن منها غيرها مجازفة ... إلخ)
بل عرفت منا دعوى
انصراف الاخبار العلاجية سؤالا
الصفحه ٤٢ : النص وإما لأن ذلك لا يعد
تعارضاً في العرف ومحل النزاع في غير ذلك (انتهى) (هذا وسيأتي) عند قول المصنف
الصفحه ١٣٣ :
(قوله وموافقة الكتاب
والموافقة لفتوى الأصحاب ... إلخ)
مثالان للمرجح
الّذي مورده مضمون الخبر
الصفحه ١٥٢ : عليه من
استنباط حكم شرعي كلي لا جزئي.
(قوله والتخيير بينه
وبين معارضه بمقتضى أدلة العلاج ... إلخ
الصفحه ١٢٨ : يصير أخص مطلق من العدول فيخصص العدول بغير علمائهم (قال)
والسر في ذلك واضح إذ لو لا الترتيب في العلاج
الصفحه ٣٤ : والنص (انتهى) ويعني بالنص الأخبار العلاجية الواردة في جواب السؤال عن
حكم الخبرين المتعارضين الآمرة بعضها
الصفحه ٤٣ :
في الاخبار العلاجية الدالة على التخيير
على الإطلاق
(قوله منها ما دل على
التخيير على الإطلاق
الصفحه ١٦١ : جميعاً والاخبار العلاجية قد دلت على عدم تساقطهما فلا يبقى معه مجال
للأصل أصلا.
(ووجه الإشكال في
نظر