الصفحه ٢٨٥ :
على نقل ما قاله
ابن الاعرابي من أنّ المودّأة هي حفرة الميت.
ففي التهذيب : أبو
عبيد عن أبي عمرو
الصفحه ٢٩٠ : قرنها.
ففي التهذيب : أبو
عبيد ، عن أبي عبيدة : جأبة المدرى من الظباء ـ غير مهموز ـ حين طلع قرنه. ويقال
الصفحه ٢٩٥ : « الكرثئة » واردة بمعنى السحاب وقيض البيض أيضا ، وأنّ الهاء
فيها للوحدة.
ففي مادة « كرفأ »
من التهذيب
الصفحه ٣٢٢ : التهذيب : كدئ الغراب في
شحيجه يكيدأ كدأ (١).
وفي المحيط : وكدأ
الغراب في شحيجه يكدأ كدءا : كأنّه يقي
الصفحه ٣٦٧ :
الصادق عليهماالسلام. كما في الكافي (١) والفقيه (٢) والتهذيب (٣) ومكارم الاخلاق (٤) ، وذلك في ضمن
الصفحه ٣٧٥ : تطويلات مثل التهذيب (٦) ولسان العرب (٧) والتاج وبعثرتها
، كما أعرض عن اختصار مثل
الصفحه ٣٩٣ : ذلك
أكثر معاجم اللغة ، كالتهذيب (٣) ، ومعجم مقاييس اللغة ، ولسان العرب ، والتاج وغيرها.
وقد صرّح من
الصفحه ٣٩٦ : ، والعباب ، والمحيط في اللغة (١) ، والتهذيب (٢) ، وغيرها ولم
يعدوه مثلا ، وإنما ذكروه على أنّه من أقوال
الصفحه ٤١١ : ، ورجل تكأة
: كثير الاتّكاء.
وفي التهذيب :
وقال أبو عبيد : تكأة بوزن فعلة (١).
وفي الصحاح : رجل
تكأة
الصفحه ٤٥ : هؤلاء
الحرف الثالث منوّعا للمعنى العام الذي تدلّ عليه الأصول الثنائية ، ومثال ذلك :
قط ، قطع ، قطف
الصفحه ٤٦ : سنن وأصول وأحكام لن تتزعزع ... (١) ويسمّى هذا النوع
من الاشتقاق بالاشتقاق الكبير.
وممّا تجب الإشارة
الصفحه ٥١ : فيها تكون على ثلاثة أصول : أصل
ثلاثي ، وأصل رباعي ، وأصل خماسي ، وأن الأفعال الّتي لا زيادة فيها تكون
الصفحه ٦٨ :
فقط ، أو الجمع
بين عدة أصول ، أو الاستدراك ، أو الاستدراك مع النقد وغيرها. وسيأتي توضيحه
لاحقا
الصفحه ٧٠ : وفرسانها وحكّامها إلى أصول لغوية
اشتقّت منها هذه الأسماء ، فتأثّر ابن فارس به في كتابه المقاييس وغيره.
الصفحه ٧٩ : نبهنا عليها من قبل وأوّل من رسم أصول هذا المنهج ورتّب معجمه حسب أوائل حروف
الهجاء من القدماء هو أبو عمرو