الصفحه ٢١٢ :
من التهذيب حيث قال : « اهمله الليث. وقال ابن الاعرابي : تطا إذا ظلم ، وتطا إذا
هرب ، رواه ابو العباس
الصفحه ٢٢٣ : (٤).
وفي التهذيب قوله
: « والمهايأة امر يتهايأ للقوم فيتراضون به » (٥).
وهكذا دارت
المعاجم بين أمرين
الصفحه ٢٣١ : .
ففي تهذيب اللغة :
قال شمر : قال أبو عدنان : أخبرني العالم من أعراب باهلة أن الثوب يصبغ بالورس ثمّ
الصفحه ٢٣٥ :
وفي العين : وحدرت
عيني الدمع ، وانحدر الدمع (١).
وفي تهذيب اللغة :
وحدرت عيني الدمع ، فانحدر
الصفحه ٢٣٦ :
وفي المحيط :
وأخسرته أي نقصته (١). فاقتصروا على الرباعي.
وفي التهذيب :
ويقال كلته ووزنته فأخسرته
الصفحه ٢٣٩ :
وهذا المعنى لم
يذكر في العين ولا الصحاح ولا التهذيب ولا الجمهرة ولا المحيط ولا المصباح ولا
الصفحه ٢٥١ :
من خلال اسم
الفاعل ، فلم يذكر الفعل الماضي أصلا ولا معانيه.
وفي التهذيب قال
الصفحه ٢٥٥ : ء وقماءة.
وفي الصحاح : قمؤ
الرجل ـ بالضمّ ـ قماء وقماءة : صار قميئا.
وفي التهذيب وقد
قمؤ الرجل قما
الصفحه ٢٥٧ :
وفي التهذيب :
وقال الزجاج في قوله ( وَلَمْ يَكُنْ لَهُ
كُفُواً أَحَدٌ ) فيها أربعة أوجه ، القرا
الصفحه ٢٥٨ :
عليها بقوله «
ويقال فيه أيضا مكلئة كمحسنة ».
وفي التهذيب : «
والكلأ مهموز : ما يرعى ، وأرض مكلئة
الصفحه ٢٥٩ :
الحقيقي من أنسأت. وانظر تهذيب الأزهري (٢).
__________________
(١) لم يعدّ
السيّد المصنف « منسأة
الصفحه ٢٦٠ :
وفي التهذيب أيضا
: وأنسأته الدّين : إذا أخّرته ، واسم ذلك الدين النسيئة (١).
وفي العباب : نسأت
الصفحه ٢٦٣ :
وفي التهذيب الهزء
السّخرية ، يقال : هزئ به يهزأ به واستهزأ به (١).
وفي الجمهرة :
هزئت من الشي
الصفحه ٢٦٦ : .
فانظر على سبيل
المثال هذه اللغات وما يتعلق بها في التهذيب للازهري حيث ذكر اللغة الثالثة من
الثانية ثمّ
الصفحه ٢٧١ :
وعن ابن هانئ عن
أبي زيد « الجرّيئة » ، وهذا هو النقل الصحيح ، وما في التهذيب المطبوع مصحّف
مغلوط