الصفحه ١٩٥ :
هذا ، وقد ذكرت
بعض هذه المعاني في المثل ، ففي مجمع الأمثال قال في شرح المثل « وقعوا في ام جندب
الصفحه ٢٣٥ : .
واقتصر في القاموس
على قوله : وتحدّر تنزّل. وشرحها الزبيدي في تاجه فقال : ( و ) حدر الدمع يحدره
حدرا
الصفحه ٢٤٧ : بالشرح غمزه
المتعدي بنفسه ، و « فطأ » المتعدي بـ « على » يقابله « حمل » المتعدي بـ « على »
أيضا ، أي حمل
الصفحه ٢٥٠ : بعضا ، وشرح حديث عمر بثلاثة معان بينها تفاوت دقيق ،
كل ذلك بلا ترتيب ولا نسق ولا نظام ، ولا أثر واضح
الصفحه ٢٧٤ : بهذه الكلمة.
وشرحها الزبيدي في التاج بما في اللسان ، وذكر حديث النبي والكلام عليه.
وأمّا أقوالهم في
الصفحه ٢٨٢ : .
وقد شرح هنا هذا
البيت الشعري واقتضى معنى « مجمأ » وصفا للناقة لا للفرس ، لأنّ البيت ظاهر في
إرادة وصف
الصفحه ٢٨٤ : فدقق في شرح البيت واقتنص منه المعنى واستشهد به على الاستكفاء لا
الاستعطاء.
* وفي مادة « ودأ
» قال
الصفحه ٢٨٨ : الاوب ، وشرح عبارته الزبيدي مستدلاّ بقول الهذلي آنف
الذكر ، ثمّ نقل قول أبي حنيفة في ذلك.
فواضح أنّ
الصفحه ٢٩٠ : جأبة المدرى ، لأنّ القرن أوّل طلوعه غليظ ، ثمّ يدق.
وشرحها الزبيدي بعين ما نقلناه عن الصحاح.
ونقل ابن
الصفحه ٣٠٩ : في التسهيل وشرحه : وقد يجمع أفعال بالألف والتاء ، كقولهم في جمع أسماء :
أسماوات ، وفي أبناء سعد
الصفحه ٣١٢ : الجوهري بها ، بل وافقه عليها الإمام أبو
منصور الجواليقي في أوّل كتابه « شرح أدب الكاتب » واستشهد عليه
الصفحه ٣٢١ : الغموض تماما ، شارحة للمعنى احسن شرح ، حيث قال : الدهدأ ، كجعفر :
الناس ، يقال : ما أدري أيّ الدهدأ ، انت
الصفحه ٣٢٢ :
وشرحها الزبيدي
فقال : ( والكأكاء كسلسال ) عن أبي عمرو انه ( الجبن الهالع ) ...
وفي التكملة
الصفحه ٣٢٣ : للشرح ، ومدى إفهامها لمن يريد اللغة العربية ، وهنا نرى عبارة السيّد
المصنف خالية عن تعقيدهم ، موصلة
الصفحه ٣٤٥ : احتج إلى شرح هذه الآية
المباركة ، وهذا ما لم يصنعه اللغويون لأنّهم يفسرون الذنب طبق اللغة فقط دون