الصفحه ١١٨ : بافتعال العربية وتوليد الألفاظ الّتي ليس لها أصول ، وإدخال
ما ليس من كلام العرب في كلامهم أبو بكر محمد بن
الصفحه ١٣٨ : كلّ حال.
وقال سيبويه :
الواو مع ثلاثة أصول من الغوالب فيحكم بزيادتها ، وكلّ واحدة
الصفحه ١٤٨ : ؛
لإجماعهم على أنّها لا تكون مع ثلاثة اصول إلاّ زائدة ، سواء كانت أوّلا أو وسطا
أو أخيرا ، وذكرها في فصل اليا
الصفحه ١٤٩ : « وجأ » ( فوجأت عنقها ) ضربتها بيدي ، أو رضضتها دقّا. وقول ابن الأثير
في جامع الأصول : وجأت عنقه ، إذا
الصفحه ١٥٢ :
والقوافي ، أو النحو والتصريف ، دون أن يتعرضوا الباقي المصطلحات التي لها أصول
لغوية صحيحة.
وهم في كل ذلك
الصفحه ٢٣٠ : هلد ـ كسبب ـ بالهنديّة ، وهو
أصول صفر صلبة كالزنجبيل يصبغ بها كما يصبغ
الصفحه ٢٦٩ : » باجتماع الهمزتين
من الأصول المرفوضة وغير المأخوذ بها ، لكنّ السيّد المصنّف لا يأبه بذلك بعد ورود
السماع به
الصفحه ٢٧٠ :
سقط الحجر على
الباب فسدّه. وجمعها جرائئ ؛ كذلك رواه أبو زيد ، قال : وهذا من الأصول المرفوضة
عند
الصفحه ٢٧٦ : الميل إلى ترجيح ما يوافق الأصول اللغوية. وقد ذكر كل ذلك بأخصر عبارة
وأوضحها ، وأشار إلى علّة ترجيحه حين
الصفحه ٣٠٦ : كل حال.
وقال
سيبويه : الواو مع ثلاثة اصول من الغوالب ، فيحكم بزيادتها ، وكل واحدة من النون
والهمزة
الصفحه ٣٠٧ :
الاستعراض للخلاف والوجوه في اصول هذه الكلمات وما هو وزنها ، ـ وإن كان اورده في
معرض الرد على الفيروزآبادي
الصفحه ٣١٥ : الاجتماع في
الملء قبل كل شيء ، ثمّ تطورت حتّى صارت تستعمل في كلّ معاونة واجتماع ، وفي ما
يخص تشخيص الأصول
الصفحه ٣٣٠ : اللغويين وأرباب الادب.
هذا وقد كتب
الأصوليون في مباحث الألفاظ بحوثا قيمة جدّا جدير بالأدباء أن لا يغفلوها
الصفحه ٣٥٨ : فى زمن بروز هذه الدعوى ابن
مالك المتوفى سنة ٦٧٢ ه حيث اعتمد الحديث النبوي أصلا من أصول اللّغة والنحو
الصفحه ٤٠٩ : على أصول العامّة ، وأما أصحابنا فلا يسمّون ما لا ينتهى إلى المعصوم
حديثاً (١).
قال السيّد