الصفحه ٢٥٦ : .
ففي شرح الشافية
قال ابن الحاجب : قال الفراء : إذا جاءك فعل مما لم يسمع مصدره فاجعله « فعلا »
للحجاز
الصفحه ٢٧٧ : : لا واحد لها (٤).
وقال الزبيدي عند
شرح هذا المثل « الخيل تجري على مساويها » : والمساوي هي العيوب
الصفحه ٢٨٩ : أبي
الحديد في شرح قوله عليهالسلام « ينحدر عني السيل » : يعني رفعة منزلته عليهالسلام ، كأنّه في ذروة
الصفحه ٣٢٤ : السرقسطي في أفعاله (٣).
وفي القاموس : هدئ
كفرح فهو أهدأ : جنئ ، واهدأه الكبر.
وشرحها في التاج
قائلا
الصفحه ٣٢٦ : معنى ما شرحوا به
من عبارة ، لكن السيّد المصنف لم يقتصر على عبارتهم هذه وما شاكلها ، بل ذكرها
وشرح
الصفحه ٤٠١ :
عظيم.
وهو مع كل هذه
الميزات الغنية لا يركن إلى شرح القدماء لبعض الأمثال بما لا يتطابق مع وضعها
الصفحه ٢٥٧ : ءة منها بثلاثة : كُفُؤاً بضم
الكاف والفاء ، كُفْؤاً بضمّ الكاف وسكون الفاء ، وكِفْأً بكسر الكاف وسكون الفا
الصفحه ٢٦٥ :
: إلحاق همزتها
كاف الخطاب ؛ فتقول : هاءك كجاءك ، وهاءكما كجاءكما ، وهاءكم كجاءكم ، وهاءك
كجاءك ، وهاءكنّ
الصفحه ٣٥٣ : ولا يناله العهد.
ففي الكافي مثلا ،
بسنده عن الرضا عليهالسلام في حديث طويل ، قال : فقال تعالى
الصفحه ٦١ : العرب ، ككشكشة ربيعة وقضاعة ، إذ هؤلاء يجعلون بعد كاف
الخطاب في المؤنث شينا ، فيقولون : رأيتكش ، وبكش
الصفحه ٤٥ : هؤلاء
الحرف الثالث منوّعا للمعنى العام الذي تدلّ عليه الأصول الثنائية ، ومثال ذلك :
قط ، قطع ، قطف
الصفحه ٤٦ : سنن وأصول وأحكام لن تتزعزع ... (١) ويسمّى هذا النوع
من الاشتقاق بالاشتقاق الكبير.
وممّا تجب الإشارة
الصفحه ٦٨ :
فقط ، أو الجمع
بين عدة أصول ، أو الاستدراك ، أو الاستدراك مع النقد وغيرها. وسيأتي توضيحه
لاحقا
الصفحه ٧٠ : وفرسانها وحكّامها إلى أصول لغوية
اشتقّت منها هذه الأسماء ، فتأثّر ابن فارس به في كتابه المقاييس وغيره.
الصفحه ٧٩ : نبهنا عليها من قبل وأوّل من رسم أصول هذا المنهج ورتّب معجمه حسب أوائل حروف
الهجاء من القدماء هو أبو عمرو