الصفحه ٧٦ : والتزييف ، والنسبة إلى التصحيف
والتحريف ، حتّى يعاود الأصول الّتي استخرجت منها ، والمآخذ الّتي أخذت على تلك
الصفحه ٨٤ : ( فَإِنَّما إِثْمُهُ
عَلَى الَّذِينَ يُبَدِّلُونَهُ ) ، بل أدّيت الأمانة ، في نقل الأصول بالنص ، وما تصرّفت
الصفحه ٢٧٢ : كل هذا لم
يلتفت السيّد المدني إلى كون « جرائئ » جمعا شاذا ، أو لا خير فيه ، أو من الأصول
المرفوضة عند
الصفحه ٢٧٨ : » ،
وذلك لأنّه ما دام هناك مفرد له متطابق مع أصول الصرف واللغة والاشتقاق ، فلا معنى
للقول بان هذا الجمع لا
الصفحه ٢٩٩ : على دقائقها وأصولها ، وإن كانت معلومة واضحة عند الكثير
منهم.
* وقال في مادة «
ذرأ » فيما يخص كلمة
الصفحه ٤١٩ : الطائفية والعصبية.
نعم ، إنّ الشيعيّ
لو أخذ فقهه وحديثه وأصوله ورجاله ـ وغيرها من العلوم الاستقلالية ـ من
الصفحه ٨٨ :
كما خاب من قد
بات منهم على وعد
وفي هذه الفترة
ألّف المصنف كتابه ( الحدائق الندية في شرح
الصفحه ٩٥ :
٨ ـ شرحان على
الصمدية أيضا ( المتوسط والصغير ).
الظاهر أنهما
مفقودان.
٩ ـ الفرائد
البهية في
الصفحه ٩٩ : للسيد عليّ خان ثلاثة كتب : أحدها شرح للقاموس ، والآخر نقد له
، وثالث استنصار للجوهري ، لأنّه تارة ذكره
الصفحه ١٨٣ : » (٤).
__________________
(١) كذا في التاج.
والصواب : المغالبة. انظر شرح الشافية ١ : ٧٠.
(٢) انظر تاج العروس
١ : ٤٩١.
(٣) انظر
الصفحه ١٨٨ : الأصل اللغوي للمادة ، أعني اللغة العامة من
مادة « هيأ » ثمّ ذكر الأثر وشرحه بها ، فراعى توسّع اللغة
الصفحه ١٩٣ : معنى صحيح تكلمت به العرب في أمثالها ، ففي
شرح هذا المثل من مجمع الأمثال قال : « الدّرء : الدفع ، وكل ما
الصفحه ٢٤٤ : « على » وهذه من دقة
السيّد المصنف ، ومن ناحية أخرى ، فإنّه لا إشكال في شرح « العتب بالملامة » لأنّ
« لام
الصفحه ٢٤٥ :
، هو اهتمامه بذكر الأفعال وشرحها إمّا بأفعال أخرى ، أو بجمل وافية بشرح المعنى ،
ثمّ ذكره ما يشتق منها
الصفحه ٢٤٦ : « تزأزأ
في مشيه » ثمّ شرحه بتحريك الاعطاف.
* وفي مادة « فشأ
» قال : « وأفشأ
عليهم : استكبر ، فهو مفشى