الصفحه ٤٢٢ : .
فشمرنا عن ساعد
الجد وعزمنا بعد التوكل على الله لجمع ما تيسّر لنا من نسخ هذا الكتاب.
نسخ الكتاب
ألّف
الصفحه ٧٠ :
فابن دريد مثلا
انتهج منهج الخليل لكن بشيء من التعديل في العرض ، إذ قسّم الخليل كتابه إلى أربعة
الصفحه ٧١ :
قال في مقدمة
كتابه ( مجمل اللغة ) :
إنّي لمّا شاهدت
( كتاب العين ) الّذي صنفه
الصفحه ٧٢ :
( ... ولم أر
خلافا بين اللغويين أن التأسيس المجمل في أول كتاب العين لأبي عبد
الصفحه ٧٩ : اللاحقين لا يضرّ بزيادة الجوهري لمنهج القافية (١).
هذا ، وقد اتبع
سيدنا المصنّف هذا المنهج في كتابه
الصفحه ٨٣ : الاثير الذي جمع بين الكتب الستة في كتابه جامع الأصول ولم
يزد عليها شيئا ، ومثل ذلك كان صنع المتقي الهندي
الصفحه ٨٤ :
فيه بكلام غير ما فيها من النص ، فليعتدّ من ينقل عن كتابي هذا أنّه ينقل عن هذه
الأصول الخمسة ، وليغن عن
الصفحه ١٠٠ :
اللغة إلاّ كتاب ( الطراز الأول ) ، وبما أن هذا الكتاب فيه نقود للفيروزآبادي
وتصحيحات للجوهري ـ وشرح
الصفحه ١٢٣ : بعض أخطائه ، ولو راجعت كتاب كشف الظنون لرأيت اسماء من خطّأوا الخليل.
والمهم لدينا هنا
ليست محاكمة
الصفحه ٤٠٨ :
بقي شيء
وهو أنّ ما ذكرناه
من محاسن كتاب الطراز الأول ، وميزاته التي فاق بها سائر المعاجم اللغوية
الصفحه ١١٧ :
قال ابن جني في
الخصائص :
أما كتاب العين
ففيه من التخليط والخلل والفساد ما لا يجوز
الصفحه ١٢١ : الصاحب أخذ من الخارزنجي كثيرا ، فتخطئة الخارزنجي
تعني تخطئه الصاحب كذلك.
فللخارزنجي كتب
مثل كتاب العين
الصفحه ٣٤٩ : »
وعلى هذا التفسير والمعنى ذكرها السيّد المصنف في « نوأ ».
وذكر القراءات
كثير في فصل الكتاب
الصفحه ٣٦٠ :
ـ بعد الفراغ عن حجية الكتاب ـ يعقد « الأثر » ليذكر فيه الأحاديث النبويّة ،
وكلام أئمّة أهل البيت
الصفحه ٧٨ :
وهذا الكتاب كان
لأستاذه عليّ بن جعفر بن عليّ بن جعفر بن عليّ السعدي المعروف بابن القطاع الصقلي