الصفحه ٣٤١ : ، الحقيقية والمجازية ، كما يتضح
أثره ودقته في تطوير العمل المعجمي للّغة العربية ، وهو بنفس الوقت يدلنا بما لا
الصفحه ٣٤٢ :
شامل يجمع اكبر
قدر ممكن من لغات العرب ومفرداتها وألفاظها واستعمالاتها ، فإن هناك الكثير الكثير
مما
الصفحه ٣٦١ :
اهل المدينة »؟ و و و.
إن صنيعهم ذاك
ليعدّ حقّا تضييعا للغة العربية وأصولها ، فإن مثل خطب وكلمات
الصفحه ٤٨ : للّغة
المستعملة في القرن السابع عشر ، وهذه أيضا مختلفة عن لغتنا اليوم.
هذه الوحدة في
اللغة الفرنسية لا
الصفحه ٣٢٩ :
المجاز
إنّ من غاية
الصعوبة ، ومنتهى التعقيد ، معرفة ما هو حقيقي وما هو مجازي من لغة العرب
الصفحه ٣٣٤ : ، يسدّ الفراغ الذي ما زال قائما في فرز وفصل المجاز عن
الحقيقة في لغة العرب.
ب ـ شرحه لعبارات الأساس
الصفحه ١٠٩ : بالموحدّة ، وهو العدو السريع.
المعرب
وهو تعريب كلمة
أجنبية إلى العربية وفق قواعد وأصول مكتوبة في كتب
الصفحه ٢٨١ : موارده ، ويحكمه ، وإذا
تعدّدت الآراء ، أو تعدّد المسموع ، أثبت المسموع الذي يطابق قواعد الصرف وأصول
اللغة
الصفحه ٣٩٧ : اللغة ، نعم ذكره الزمخشري في
مادة « نقب » من الاساس ولم يعده مثلا ، ولم يذكره في مستقصاه هذا مع أنّ هذا
الصفحه ٣٩٩ :
مذكور في كتب
الأمثال ، وإنما هو مذكور في كتب اللغة منسوبا إلى قول العرب ، كما في مادة « عدا
» من
الصفحه ١٩٢ :
الواردة في لسان
العرب ، وذلك ما لم يصنعه أحد من أرباب المعاجم قبله.
ويتأكد ما قلناه ،
من أنّ
الصفحه ٤٦ : ، فهو الأساس الثلاثي للكلمة وما يشتق منه ، وهو أكثر أنواع الاشتقاق ورودا
في العربية ، وهو الذي تدور عليه
الصفحه ١٠١ : كتبت
استدراكا ، ونقدا على كتب وأقوال الآخرين ، إذ عرفنا وجود نهجين أساسيين في كتابة
اللغة.
أحدهما
الصفحه ١٥٣ :
، يحتاج إلى جهد واستقصاء.
فأمّا فصله بين
الحقيقة والمجاز
فهو بهذا الفصل
جعل استعمالات العرب في أنصبتها
الصفحه ٣١٥ : الموضوعة له هو خصوص المساواة في القصاص ـ لأنّ العرب أوّل ما عرفت ذلك
من خلال حروبها وأخذ الثار والقصاص