الصفحه ٢٤٨ : حملت عليه حملا ثقيلا حتّى يتفزّر ، أو ضربته حتّى يطمئن
(٣).
وهكذا تظهر عباراتهم
متداخلة في المعنيين
الصفحه ٢٦٣ : ، كتهزّأ واستهزأ.
وبمقارنة بسيطة
ونظرة سريعة ، يتبين الفرق بين ما في الطراز وباقي المعاجم ، من حيث أجمعية
الصفحه ٢٩٠ :
بصاحة في
أسرّتها السّلام
وصاحة : جبل ،
والسلام : شجر ، وإنّما قيل : جأبة المدرى ، لأنّ القرن
الصفحه ٦٨ : ( ت ١٧٥ ) الّذي أحصى اللغة العربية
بتنقله في البادية ، فهو الرائد العربي الأوّل الّذي جمع اللغة.
ومن
الصفحه ١٦٠ :
وجزأ الشّعر جزءا
وجزّأه فيها : حذف منه جزأين أو بقّاه على جزأين.
التهذيب :
والمجزوء من الشعر
الصفحه ١٦١ : بحسب الخارج ، ولا بحسب
الوهم.
والجزئيّ
الحقيقي : ما يمنع نفس تصوّره عن وقوع الشركة فيه ؛ كزيد
الصفحه ٢٩٢ :
الفطأة
، محرّكة. والأفطأ أيضا : الأقعس ، وتفاطأ تقاعس ».
وهذه العبارة
واضحة جدّا في أنّ الأفطأ
الصفحه ٣٢٨ :
هذا المعجم الذي
سمى بحق الطراز الاول في لغة العرب المعول والمؤوّل ، وعن منهجية السيّد المصنف
وخطته
الصفحه ٢٣١ : .
(٣) الجمهرة ٢ :
٦٤٢.
(٤) المجمل في
اللغة ٤ : ٤٧٧.
(٥) معجم مقاييس
اللغة ٦ : ٤٩ ـ ٥٠.
الصفحه ٢٣٤ : .
ففي المحيط : وجفر
من مرضه إذا خرج منه (١). وذكر نفس هذا النص الصغاني في التكملة.
وفي القاموس :
وجفر
الصفحه ٢٤٢ :
ح ـ ذكره لحروف التعدية ، وبيانه لاختلاف المعنى
باختلافها.
لقد منيت معاجم
العربية في هذا
الصفحه ٢٧٥ :
ويروى : زوّ
الحوادث ، ورواه ابن الاعرابي بغير همز ، وهمزه الأصمعي.
ولم يذكره
الفيروزآبادي في المقصور