الصفحه ٣٢٤ : انحنى (١).
وقال الصاغاني في
مادة « هتأ » من التكملة : وهتئ الرجل إذا انحنى مثل هدئ. ولم يذكر معنى
الصفحه ٣٢٥ : ، ويتضح اهتمامه بسهولة العبارة وايصالها
المعنى من خلال انتقاده للقاموس في ذكره عبارة موهمة في هذه المادة
الصفحه ٣٧٧ :
المصطلح :
قال السيّد المدني
في مادة « صلح » من طرازه : الاصطلاح
اتفاق قوم على تسمية شيء باسم ما
الصفحه ٣٩٠ :
ويشرح المثل بها.
* ففي مادة « حلأ
» قال في المثل : « حلأت
حالئة عن كوعها » أي قشرت قاشرة عن
الصفحه ٤٢٥ : «
قمص » ، وقد ذكر السيد المصنف تاريخ فراغه من استنساخها في موضعين من هذا المجلد.
احدهما : في آخر
الزاي
الصفحه ٤٣ :
المنهج
الاستدراكي النقدي في اللغة
ودور
السيّد عليّ خان في تطويره وتنميقه
« دراسة معجمية
الصفحه ٢٤٠ :
أصوص.
وقال في مجمله :
وناقة أصوص مجتمعة الخلق. فلم يذكر حتّى الفعل الماضي فضلا عن المضارع وحركة
الصفحه ٢٤٩ :
وبه
: ضري واعتاده ، فهو ذئر ».
ولم تذكر هذه
الاستعمالات بهذا النسق وهذا الوضوح في المعاجم ، بل
الصفحه ٢٨٥ : : الأرض المودّأة المهلكة ، وهي في لفظ المفعول به ... قال :
وقال ابن الاعرابي : المودّأة حفرة الميت
الصفحه ٢٨٦ : :
المودّأة : المهلكة والمفازة ، وهي في لفظ المفعول به ... وقال ابن الاعرابي :
المودّأة حفرة الميت ، والتودئة
الصفحه ٣٧٩ : ؛ لأنّها وضعت للتوصّل
بها إلى قربه تعالى ورضاه.
والابتداء
في عرف النحاة : تجريد الاسم عن العوامل
الصفحه ٥٧ : العربية لكونها في مأمن من
الشّرور ، وقد أثّر هؤلاء على اللغة العربية حتّى أكّد القرآن بأنّ اللسان الّذي
الصفحه ٦٣ : وقطاف ، بينما هي ( فعال ) بالفتح في لغة تميم ، وقد جاءت
بلغة تميم في القرآن في قوله تعالى ( وَآتُوا
الصفحه ١٦٦ :
الافعال ثلاثيه
ورباعيه ومزيداتها ، ومن حيث حركة عين الفعل في ماضيه ومضارعه ، ومن حيث المصادر
الصفحه ٢٣٠ : ءة : أصلحه ». فتتبع السيّد المصنف هذا الفعل الماضي وذكر حركة مضارعه ،
وضبطها من بابي منع وضرب ، في حين خلت