الصفحه ١٤٢ : في مادة «
ندأ » ندأت الشيء : كرهته ، نقله الجوهريّ عن الأصمعي.
وقد أشار بقوله «
نقله الجوهريّ عن
الصفحه ١٦٨ : ،
كسفينة : الفرقة من الناس ». ولم نعثر عليهما في المعاجم.
* وفي مادة « حلأ
» قال : « المحلأة ،
كمحبرة
الصفحه ٢٢٥ : الفعل لم تذكره المعاجم
اللغوية المتداولة ، جاء به السيّد المصنف وذكره في محله من مادة « ببب » ، وهذا
ما
الصفحه ٢٤١ :
» بالضم : الصواب تئصّ بالكسر لأنّه فعل لازم ، وقال أبو سهل النحوي : الذي قرأته
على أبي أسامة في الغريب
الصفحه ٢٦٦ :
فهذه تسع لغات
في « ها » بمعنى خذ.
وهاء ـ بالمدّ
والكسر ـ كهات زنة ومعنى ، وهي
الصفحه ٢٩١ :
إلى ما ذهب إليه
الجوهري من أنّه القرن أول ما يطلع.
وقال الزمخشري في
الاساس : وظبية وبقرة جأبة
الصفحه ٣١٧ : في نفس هذه
المادة : ولأخبرنّك
ذلك الأمر قصص الغزال : اي لا أخطئ فيما أخبرك ، وذلك ان الغزال إذا ما
الصفحه ٣٢٢ : أبي عمرو ، وإذا كان للقدماء عذر في ذلك ، حرصا على حفظ
اللغة في عصور تدوينها الأولى ، فينقلون نصّ
الصفحه ٣٦٨ : هي بمعنى اللام ، نحو « الأمر إليك ».
وشرحه لهذه الفقرة
هنا أمتن وأتمّ بكثير من شرحه لها في رياض
الصفحه ٣٨٢ : بحصوله ووجوده. ومن تتبع مواضع استعمال المشسيئة والإرادة في القرآن يعلم
ذلك ، وإن كان بحسب اللغة يستعمل كل
الصفحه ٣٨٦ :
وخلاصة ما يمكن أن
نقوله في المصطلح ، إنّ السيّد المصنف وإن كان قد أفاد من تعريفات الجرجاني ، إلاّ
الصفحه ٤١١ : الطراز هو عدم دقته في الأوزان التي وزن بها الكلمات التي أراد بيان
وزنها وضبطها ، فإنّ هذا المأخذ هو أبرز
الصفحه ١١٥ : النقد والتغليط
، وقل مثل ذلك في ابن دريد وغيره من أئمّة اللغة وأساطينها ، وهذا يعني أنّ
الحقيقة هي الهدف
الصفحه ٢٣٥ : .
واقتصر في القاموس
على قوله : وتحدّر تنزّل. وشرحها الزبيدي في تاجه فقال : ( و ) حدر الدمع يحدره
حدرا
الصفحه ٢٦٤ : ، وكلّهم لم يذكروا اسم المصدر « المهزؤة كمكرمة » سوى
الزبيدي ـ حيث ضبطها على ما في نسخته من القاموس على