الصفحه ٦٢ :
ومن ذلك
الطمطمانيّة من لغة حمير : كقولهم : طاب امهواء : أي طاب الهواء (١).
ومن ذلك العجعجة
في
الصفحه ١٧١ :
المعاجم لمأ الشيء
، دون التعدية بـ « على ».
وانفرد في هذه
المادة بقوله : « لمأ
على الظبية
الصفحه ١٨٣ :
بمناسبة مفردة
أخرى يريدون بيانها في مادة أخرى.
* وفي مادة « وضأ
» قال : « واضأه وضاء
ومواضأة
الصفحه ٢١٦ :
ـ أو أن يكون هناك
ما يقتضي تقدمه على الفعل لأجل إيضاح معنى الفعل ، كما مرّ في المثالين السالفين
الصفحه ٢٢٩ : ـ باب كرم ومنع (١) ـ مع أن ابن القطاع ذكرها في أفعاله فقال « قمؤ قماءة :
ذلّ وصغر ، وقمئ قمأ كذلك
الصفحه ٢٣٩ :
وهذا المعنى لم
يذكر في العين ولا الصحاح ولا التهذيب ولا الجمهرة ولا المحيط ولا المصباح ولا
الصفحه ٢٥٩ :
التأنيث ، حيث أخذ
تلك الفائدة عن مصباح الفيومي ، وزاد عليه حسنا ودقّة في تقديمة لغة « اللّبؤة
الصفحه ٢٦٢ : الفعل
« هزئ وهزأ » وجمعها في نسق واحد جمعا لم نره في معجم من المعاجم التي قبله ،
فانهم ذكروا بعضها دون
الصفحه ٢٧٠ : أهل العربية إلاّ في الشذوذ.
وفي القاموس
والتاج ( والجريئة كالخطيئة : بيت ) يبنى من الحجارة ويجعل على
الصفحه ٢٨٠ :
الماء كالفقيء.
فشرحه الزبيدي في التاج قائلا : وجمع الفقيء فقآن.
وهنا اجتمعت عندنا
ثلاثة آرا
الصفحه ٢٨١ :
وهنا يظهر منهج
السيّد في توفيقه بين المسموع والأصول اللغوية والصرفية في الاشتقاق ، فلذلك لم
يذهب
الصفحه ٢٨٢ :
ك
ـ دقته في اقتناص المعاني وحسن فصله لها.
ومما لوحظ في منهج
السيّد المصنّف في تدوين طرازه
الصفحه ٤١٠ :
الألف همزة ثمّ
هاء (١).
وضبط في نسخ
القاموس « النّتأة ، كهمزة » ولم ينبه السيّد المصنف على هذا
الصفحه ٤٤ : ـ التي
تسمّى بالبناء أو الوزن أو الصيغة ـ فيلحظ فيها الحروف الأصلية والزائدة ( كسامع ،
ضارب ، شارب
الصفحه ٥٠ :
والآن لنرجع إلى
حقيقة الاشتقاق وأبنية المصادر ، لكونها أوفق وأقرب لما نحن فيه ، إذ من الثابت
أنّ