الصفحه ٤٠٩ :
ووهم
الجوهري فقال : في الحديث ...
وهذا التوهيم صحيح
قطعا طبقا لمبنى الإمامية من اختصاص لفظ
الصفحه ٤١٢ : ء
، كتفاح : اليقطين. ثمّ عاد في مادة « دبب » فقال : الدّباء ، كثفّاء : القرع. فوزن نفس الكلمة
تارة
الصفحه ١٠ : المني بالبول قبل الغسل ، مع
الكلام في استحباب الاستبراء من البول بالخرطات حينئذ
١٠٤
اذا
الصفحه ١٧ : بينها ، مع الكلام في مقدار المبادرة الواجبة
٣٩٤
يجوز في الكثيرة تعريق الصلوات
والاتيان
الصفحه ٢٩ : المني بالبول قبل الغسل ، مع
الكلام في استحباب الاستبراء من البول بالخرطات حينئذ
١٠٤
اذا
الصفحه ٣٦ : بينها ، مع الكلام في مقدار المبادرة الواجبة
٣٩٤
يجوز في الكثيرة تعريق الصلوات
والاتيان
الصفحه ١٦٩ :
* وقال في مادة «
فرأ » : « الفراء :
إبل كانت لأبي قرط من بني يربوع تدعى بهذا الاسم ». ولم نجدها
الصفحه ١٨٠ : عن ذكر الفعلين الماضيين في الأرض ، وذكروا اسم الفاعل « كادئة » فقط.
وهو نقص كبير عندهم ، تلافاه
الصفحه ٢٠٤ : رباعي مهموز ، وبأنّ قولهم « در بيت
فلانا » من باب إبدال الهمزة ياء.
والذي في المعاجم
أنّه غير مهموز
الصفحه ٢٠٦ : من ذكروه ذكروه في « حنظ » لأنّ الألف للالحاق ، أو في « حظو » وان النون
زائدة ، لكن السيّد المصنف يرى
الصفحه ٢٦٩ :
عنها في الجميع.
هذا من ناحية ،
ومن ناحية أخرى ، سنقف على تصريحهم تبعا لأبي زيد بأنّ « جرائئ
الصفحه ٢٧٢ : ،
وبالتالي فانهما ـ أعني الفيروزآبادي وابن منظور ـ فرّقا في ضبط ما بمعنى الحوصلة
عن ما هو بمعنى البيت الي
الصفحه ٢٩٣ : ، خالطة بين الفطس في الأنفس ، والقعس في الظهر ، على أنّ كل عباراتهم توهم
اختصاص القعس بالبعير ، واختصاص
الصفحه ٣٢٦ : الدرين في نفس الموضع ، فقال : جادبت الابل العام : إذا اجدبت السنة فلم تجد
ما تاكله إلا الدرين ، وهو يبيس
الصفحه ٣٧٦ : التكلفات والتمحّلات في
شرحه.
وخلاصة
القول : انه رحمهالله اتبع في منهجية
الأثر إفراده عن غيره ، ثمّ