الصفحه ٤٩ :
وقال ابن دريد في
الجمهرة : الخنن في الكلام أشدّ من الغنن ، والخنّة أشدّ من الغنّة ، والأنيت
الصفحه ٦١ :
لهجة قريش هي
الفصحى ، لكنّ هذا الرأي بعيد عن الصحّة على إطلاقه ، لأنّ في لغة تميم ما هو أوفق
الصفحه ١٧٤ :
وربّما فسّر بظاهر
المنع من إدخال الأجنبي إلى البيت.
* وفي فصل الباء ،
قال في مادة « أرب
الصفحه ١٧٨ :
وفصولها.
ج ـ ما ذكره من مفردات اللّغة
واستعمالاتها التي لم يذكروها مستفيدا من القياس اللغويّ في
الصفحه ٣٠٠ : للمدينة ».
* وقال في المثل
من هذه المادة : ذهبوا أيدي سبا وأيادي سبا ...
والجزآن
مبنيان أو معربان ، أو
الصفحه ٣١٩ :
وقال الاستاذ سعيد
الخوري الشرتوني في مقدمة أقرب الموارد : المقصد الثاني : « في تساهل اللغويين في
الصفحه ٣٣٨ : وأوبارها.
فقد رضي السيّد كل
ما قاله الزمخشري في وجه المجاز إلاّ ما ادعاه من أنّها قيل لها ذلك لأنّ من
الصفحه ٣٨٩ : ] ومن غيرها حكايات وأشعار تصلح أن تكون أمثالا ...
فتؤخذ وتستعمل في المواضع التي تصلح لها (١).
وقال أبو
الصفحه ٦٤ :
هذا ، وإنّ القرآن
نزل بنبر الهمزة ، وهو يدلّ على أنّه كان يتّخذ لحن تميم في بعض الأحيان تخفيفا
منه
الصفحه ١٠٩ :
* وفي مادة « وبأ
» قال : وبأ إليه ، وأوبأ ، لغة في ومأ وأومأ : إذا أشار إليه.
* وفي مادة « ودأ
الصفحه ١٤١ : الفيروزآباديّ غير صواب (١) ، وهي أوعية وغرائر ملاء ، كرجال.
* وقال في مادة «
نبأ » وقول العرب إنّ مسيلمة
الصفحه ٢٩٥ :
وعبارته واضح في
أنّه يخصّ لغة « الكرثأة » بالهاء والفتح بالنبت الملتف ، جمعا لظاهر عباراتهم في
الصفحه ٣٠٥ :
قال
سيبويه : إذا أشكلت عليك الالف في موضع العين فاحملها على الواو ؛ لأنّ الأجوف
أكبر ، فتصغيرها
الصفحه ٣٢٣ :
وفي التكملة :
وكدأ الغراب في شحيجه يكدأ كدءا ، كنكد ينكد نكدا ، كأنّه يقيء من شحيجه.
وفي أفعال
الصفحه ٣٧٥ :
فقد ذكر ابن هيثم
البحراني في شرح المائة كلمة بعض الوجه الرابع (١) ، وذكر ابن الأثير في نهايته بعض