الصفحه ١٣٧ :
بها الثياب في
جودة النسج.
قال الزجّاج :
همزته زائدة ؛ لأنّه في معنى الغرق ؛ لأنّ هذه القشرة
الصفحه ٣١٦ :
ذكره الجوهري في «
قيق » والأزهري في « قوقى » وابن منظور في « قوا ».
وذكر السيّد
المصنّف الهوها
الصفحه ٣٩٥ : رسولا من عليّ عليهالسلام ،
و « جاء » بمعنى صار أو كان ، و « حاجتك » تروى بالرفع ، ف « ما » استفهامية في
الصفحه ١٤ :
الحيض العشرة
٢٩٧
ذات العادة العددية فقط ترجع في تعيين
الوقت
الصفحه ٣٣ :
الحيض العشرة
٢٩٧
ذات العادة العددية فقط ترجع في تعيين
الوقت
الصفحه ٢٠٢ :
* وفي « ضبأ » قال
: « والضابئ :
الرماد ، لغة في المعتل ».
* وفي مادة « ضهأ
» قال : « ضاهأت زيدا
الصفحه ٢٧١ :
وعن ابن هانئ عن
أبي زيد « الجرّيئة » ، وهذا هو النقل الصحيح ، وما في التهذيب المطبوع مصحّف
مغلوط
الصفحه ٣٩٦ : في كتب الأمثال ، وهو موجود في الاساس.
* وفي مادة « نكأ
» قال في المثل : « إنّه
لزكأة نكأة » كهمزة
الصفحه ٨ :
المحرمات المذكورة الامع كون الحالة
السابقة هي الجنابة
٥٤
الكلام في الحائض والفسا
الصفحه ٢٧ :
المحرمات المذكورة الامع كون الحالة
السابقة هي الجنابة
٥٤
الكلام في الحائض والفسا
الصفحه ٢٣٢ : ء لونه مثل لون
زهرة الحوذانة ، فذلك الثوب المهرود.
وهكذا دارت معاجم
اللغة في هذا المدار ، وتحيّرت كتب
الصفحه ٢٥٨ :
عليها بقوله «
ويقال فيه أيضا مكلئة كمحسنة ».
وفي التهذيب : «
والكلأ مهموز : ما يرعى ، وأرض مكلئة
الصفحه ٢٧٩ :
العرب عن مطايب
الجزور ما واحدها؟ فقال مطيب.
وهنا تبدو مسلكية
السيّد المصنّف ومنهجيته في التوفيق
الصفحه ٢٩٨ :
من
غير إرادة شيء خاصّ ».
* وقال في الأثر
من مادة « جيأ » : « في
الدعاء « وذاهبا وجائيا » الأصل
الصفحه ٣٩٨ : فيه.
* وفي مادة « جدب
» ذكر أمثالا ثلاثة على التوالي ، وهي : « وقعوا في أمّ جندب » و
« جاء القوم