الصفحه ٢٢١ : القطاع في
كتاب الافعال : كأكأته فتكأكأ ، أي ارتدع (٢).
فجاء به السيّد
المصنف ، وبما اشتق منه ، فأغنى
الصفحه ٣٠٩ : : أبناوات.
وقال
أبو حيّان في الارتشاف : قالوا أبناء سعد ، وأبناوات ، وأسماء جمع اسم وأسماوات
، فكيف ساغ له
الصفحه ٣٦٥ : : أي سلم من عذاب الله وبرئ من مشاركتهم فيه ، لما
ورد انّ الراضي بفعل قوم كالداخل معهم فيه ، من حيث
الصفحه ٣٨٤ : الذي يرتأيه ، ثمّ عطف
عليه قول الجرجاني مضعّفا له.
* وقال في مادة «
نسأ » النّسأة كهجرة : البيع
الصفحه ٢٠١ : المذكورتين مهموزتان ومقصورتان. وقد رووا الحديث النبوي « إن السقط
ليجيء محبنطئا » بالهمز وبدونه ، وزاد في كتاب
الصفحه ٣١١ :
جمع السور بعضها إلى بعض.
وقال
بعض العلماء : تسمية هذا الكتاب قرآنا من بين كتب الله لكونه جامعا لثمرة
الصفحه ٤٢١ :
الكتاب اللغوي ليست بعيب ، وهناك عشرات الكتب في اللغة ناقصة لكن الاعلام
يعتمدونها ككتب ابن بري والصاغاني
الصفحه ١٩٨ : ج ١ : ٢١٧ في
رسم « شك » قال : شك بضم المعجمة ويسمى الهالك وسمّ الفار والرهج.
وفي ص : ١٩٨ :
الرهج المعروف
الصفحه ٤٢٨ :
١٣٣٠ ، وقد جعل المجلد الاول من الكتاب في جزئين ، أنهى الجزء الأول إلى آخر
الخاء.
والثاني إلى آخر
الصفحه ٢٤٣ : الشدياق ، فهي على دقتها الشديدة ، لا
نراها جارية في كتاب ( الطراز ) إذ صنّف بدقة متناهية في هذا المجال
الصفحه ٤١٩ : واكتفائه بجهود من سبقه من أعلام طائفته مع ما لهم من مصنّفات كثيرة في
أغلب العلوم.
ومن المؤسف أن نرى
هؤلا
الصفحه ٢٤٧ : .
* وفي مادة « فطأ
» قال السيّد المصنف : « فطأ
ظهر البعير : غمزه فتطأطأ له ، و [ فطأ ] عليه : حمل عبأ
الصفحه ٢٦٥ : مبني على السكون ، وعلى اللغتين الأخيرتين فعل أمر لا ماضي له
ولا مضارع.
وأمّا لغات
الثانية
الصفحه ٢١٠ : » انتهى.
وصرّح ابن القطّاع
في كتابه الأفعال بأنّ الهمز أصل صحيح فيه ، فقال : « واسوأ الرجل : أحدث
الصفحه ٣٦٢ :
ولا تجد هذا الجمع
في كتاب من كتب اللغة العربية ومعاجمها ، وفي مقابل ذلك تراهم ينقلون كل شاردة