الصفحه ٢٢٦ : منهم ذكر له فعلا
ثلاثيا ، أو نبّه على عدم مجيئه مع أنّهم قالوا : إنّ القدس اسم ومصدر ، فكيف
يكون مصدر
الصفحه ٢٥٠ : ، والاستعجال ، والاستتار ، والهرب ، والالحاح ... والتعب.
فذكر المصدر
ومعانيه مجملة دون ذكر للفعل ، أو
الصفحه ٢٥٧ : ... والكفاء مثال الكساء وهو في الأصل مصدر.
وفي المحيط الكفؤ
: المثل ... وهو كفيئك : أي كفؤ لك ... والكفي
الصفحه ٢٦٤ : ، وكلّهم لم يذكروا اسم المصدر « المهزؤة كمكرمة » سوى
الزبيدي ـ حيث ضبطها على ما في نسخته من القاموس على
الصفحه ٢٩٤ : يذكر لغة الفتح « الكرثأة » لأنّه
يرى أنّها مصدر قياسي من « كرثأ » فالتسمية بها تسمية بالمصدر ، وليست هي
الصفحه ٢٩٨ : (١)
والخبء
، كفلس : ما خبئ ؛ تسمية بالمصدر ، كالخبأة والخبيء والخبيئة. فهو هنا ينبّه حتّى
على ما قد يكون
الصفحه ٣١٠ : باب التخفيف ونقل حركة
الهمزة إلى الساكن قبلها.
وقال
اللحيانيّ وآخرون : هو مهموز ، وأصله مصدر لـ
الصفحه ٧٦ :
الأصول ، وإنها تربي على ألف مصدر من كتب غريب الحديث : كغريب أبي
الصفحه ١٠٧ : في مدمج مدمش.
__________________
(١) المصدر نفسه.
الصفحه ١٣٦ : ، ومصرؤها هبوبها ، وعلى هذا فهو مصدر صرأت الريح ـ كمنعت ـ إذا
هبّت.
وصرأ : صرخ ؛
أبدلوا الخاء المعجمة همزة
الصفحه ١٦٦ :
واستقصائها وارجاع كل مصدر إلى فعله دون خلط بينها ، ومن حيث تعميمه القياس في القياسيات
مما لم يقيسوا عليه من
الصفحه ١٧٨ : صأى يصأى صئيا ». فإنّ المصدر « صيئا » قياسي ، ولم يذكروه ، فلم يفت السيّد المصنف ذكره
توسّعا في اللغة
الصفحه ١٧٩ : .
فنسّق السيّد المصنف الفعلين وذكر مصدريهما ، وهما قياسيان ، والثاني من المصدرين
لم يذكروه كما علمت
الصفحه ١٨٣ : ءة » فامتاز السيّد المصنف عليها بذكره
مصدري واضأ القياسيّين وهما « وضاء » و « مواضأة » ، توسّعا في اللغة وجمعا
الصفحه ٢١٣ :
أيّما خلط ،
ويقدّمون المصدر أو اسم الفاعل أو المكان أو الزمان أو غيرها على الفعل