الصفحه ١٨٢ :
ونسّأ فعّل وهو
يفيد التأكيد ، ومصدره قياسي كما عرفت ولم يذكروه.
* وفي مادة « وبأ
» قال : « وبأت
الصفحه ١٨٤ : المصنف السّوأى من مصادر « ساء » ، مع أنّ المعاجم اقتصرت على التصريح
بأنّها اسم مصدر لا مصدر.
وحين رجعنا
الصفحه ١٨٥ : ).
وهذا التفصيل
والكلام في مصدرية السوأى « أو اسميتها » ذكره أرباب التفاسير دون معاجم اللغة
الصفحه ٣٢٢ : العبارات تدليلا على صحة نقلهم وإشارة
إلى المصدر المنقول عنه ، وأمّا الآن ، وبعد تدوين اللغة ، وكثرة معاجمها
الصفحه ١٨١ :
« وفعل نحو كرم
على كرامة غالبا » فعالة في مصدر فعل أغلب من غيره ، وقيل : الأغلب فيه ثلاثة :
فعال
الصفحه ١٨٦ : ، وهو مصدر كالضّيف » (٢).
فهذا نص العبارة
أخذه السيّد المصنف واستدركه في المادة اللغوية فسدّ خللا
الصفحه ٢٢٥ : من باب « ببّ » أو من المهموز ، فذكر أيضا الفعل
الماضي ومضارعه والمصدر لـ « ببّ » بمعنى صوّت ، وهذا
الصفحه ٢٤٥ : من مصدر أو اسم مصدر أو اسم مكان أو زمان أو آلة أو غيرها ،
فهو بعيد في جملته ومنهجه عن شرح المصدر
الصفحه ٣٠٢ : ،
كمركب : ما اتاك بلا تعب ، وما سرّك وساغ لك ولذّ ، ومصدر بمعنى الهناءة ، تقول :
لك المهنأ ، وهنيئا لك
الصفحه ٤٤ : بين الفاعل والمفعول ، وبين التعجب والاستفهام ، والنعت والتأكيد ، وتعويض
كلمة مكان كلمة ـ كإقامة المصدر
الصفحه ١٧١ : ». وقد ذكر السيّد المصنف لغة التضعيف ومصدرها « لمأه تلمئة
» لكنّه أخل بعدم ذكره « لَمَأَه » بنفس المعنى
الصفحه ١٨٧ : المستعمل ووضعه في موضعه ، أعني مادة « هدأ » ثمّ
ذكر اسم مصدره ، وهذا أيضا مما امتاز به على سائر معاجم اللغة
الصفحه ٢٠٨ : « سوأ » اذ لم يذكروا هذا الفعل ولا مصدره ولا معناه ،
وإنما ذكروا الفعل « اسوى » في المقصور دون مصدره ثمّ
الصفحه ٢١٥ : تقديم المصدر أو اسم المصدر أو غيرهما دخيل في بيان
الفعل وشرحه يؤخر الفعل عنها ؛ لأنّ « سئرت في الإنا
الصفحه ٢٢٢ : ، وهي مصدر من لجّأ ، فذكروا المصدر ، ولم يذكروا الفعل ، فجاء السيّد
المصنف بفعله المضعف حرصا على ذكر