الصفحه ١٠٩ : بالموحدّة ، وهو العدو السريع.
المعرب
وهو تعريب كلمة
أجنبية إلى العربية وفق قواعد وأصول مكتوبة في كتب
الصفحه ٢٨١ :
وهنا يظهر منهج
السيّد في توفيقه بين المسموع والأصول اللغوية والصرفية في الاشتقاق ، فلذلك لم
يذهب
الصفحه ٨٣ :
وهناك
من جدّ في الجمع بين الأصول المهمة غير هادف في عمله الاستنباط والاستدلال ، واقتصاره على
الصفحه ٢٦٨ : المصادر لم
تجمع هذا الجمع في معجم من معاجم اللغة.
ي ـ توفيقه بين أصول اللغة
والاشتقاق الصرفي وبين
الصفحه ٧٦ : والتزييف ، والنسبة إلى التصحيف
والتحريف ، حتّى يعاود الأصول الّتي استخرجت منها ، والمآخذ الّتي أخذت على تلك
الصفحه ٨٤ : ( فَإِنَّما إِثْمُهُ
عَلَى الَّذِينَ يُبَدِّلُونَهُ ) ، بل أدّيت الأمانة ، في نقل الأصول بالنص ، وما تصرّفت
الصفحه ٢٧٢ : كل هذا لم
يلتفت السيّد المدني إلى كون « جرائئ » جمعا شاذا ، أو لا خير فيه ، أو من الأصول
المرفوضة عند
الصفحه ٢٧٨ : » ،
وذلك لأنّه ما دام هناك مفرد له متطابق مع أصول الصرف واللغة والاشتقاق ، فلا معنى
للقول بان هذا الجمع لا
الصفحه ٢٩٩ : على دقائقها وأصولها ، وإن كانت معلومة واضحة عند الكثير
منهم.
* وقال في مادة «
ذرأ » فيما يخص كلمة
الصفحه ٣٦٩ : هذا الشرح قد سبقه إليه المولى
محمد صالح المازندراني المتوفى ١٠٨١ ه في شرحه على أصول الكافي والروضة
الصفحه ٤١٩ : الطائفية والعصبية.
نعم ، إنّ الشيعيّ
لو أخذ فقهه وحديثه وأصوله ورجاله ـ وغيرها من العلوم الاستقلالية ـ من
الصفحه ٤٥ : هؤلاء
الحرف الثالث منوّعا للمعنى العام الذي تدلّ عليه الأصول الثنائية ، ومثال ذلك :
قط ، قطع ، قطف
الصفحه ٤٦ : سنن وأصول وأحكام لن تتزعزع ... (١) ويسمّى هذا النوع
من الاشتقاق بالاشتقاق الكبير.
وممّا تجب الإشارة
الصفحه ٥١ : فيها تكون على ثلاثة أصول : أصل
ثلاثي ، وأصل رباعي ، وأصل خماسي ، وأن الأفعال الّتي لا زيادة فيها تكون
الصفحه ٦٨ :
فقط ، أو الجمع
بين عدة أصول ، أو الاستدراك ، أو الاستدراك مع النقد وغيرها. وسيأتي توضيحه
لاحقا