الصفحه ٦٢ : ).
لا معنى لعطف
هذا على الأول إلا على إضمار السؤال ، كأنهم سألوه عن الأهلة وعن إتيان البيوت من
ظهورها
الصفحه ٧٧ : لعمرته لا لإحصاره ، فنحر هديه على النية الأولى ، وحل من إحصاره
بغير](١) دم.
قلنا : ليس
الأمر عندنا هكذا
الصفحه ١٢٥ : ذلك الأولى. وهذا يدل
أيضا على أن ليس فى تخصيص المحصنات من الكتابيات حظر نكاح الإماء منهن.
والثانى
الصفحه ١٤٨ : عليه فى التأخير ، وإن كان الأفضل الأداء فى أول وقت يمكنه
الأداء فيه ؛ خوفا من انتهاء الأجل قبل أن يؤدى
الصفحه ١٥٩ : ثلاثة ، وبالطهر طهران وبعض الأول. ثبت أن الحيض أولى مع ما
كان فيه الاحتياط إذ احتمل الوجهين أن يدخلا
الصفحه ١٦٠ : كان القرء اسما للطهر والحيض فى اللغة.
ثم الأصل فى
المسألة : أن أول ابتداء الحل لزوجها ولغيره بالطهر
الصفحه ٢٠١ : ، فيجب كمال
المهر كما وجب بالأول ، ويستوى فى ذلك مهر المثل والمسمى. والله أعلم.
وعلى ذلك فيما
لم يوجب
الصفحه ٢٠٨ : اشتراك
الزوجين فى ذلك ، لا معنى الأخذ بالعفو والفضل أولى لمن يريد اتقاء دناءة الأخلاق
، أو أولى الفضل ممن
الصفحه ٢١٩ : . وكذلك ما روى فى الخبر : «أن صلة الرحم تزيد فى العمر» (٣). إذا كان فى علم الله تعالى فى الأول (٤) أنه يصل
الصفحه ٢٤٢ : : ٢] ، رفعها ابتداء ، ليس أن كانت موضوعة ثم رفعها. فعلى ذلك
الأول.
والآية تنقض
على المعتزلة قولهم ؛ إذ من
الصفحه ٢٤٣ :
وجعل الطاغوت أولى بالكافرين ، وصنع الله إلى كل واحد ، ولم تكن من الله
تلك الزيادة ، فإذا كان الذى
الصفحه ٢٥٩ : تخرج من الأصل الذى يخرج من الأرض ؛ لذلك كان الرطاب
والخضراوات أولى بوجوب الحق من غيره بظاهر الآية
الصفحه ٢٩٨ :
الأولى ياء ؛ لأجل الياء قبلها ، وأدغمت الياء الأولى فيها ، ومعناه : القائم الحافظ
لكل شيء ، والمعطي له ما
الصفحه ٣٠٨ : آيات الكتاب العزيز عند اعتبار بعضها ببعض ثلاثة أقسام :
الأول : متشابه من حيث اللفظ فقط.
الثاني : من
الصفحه ٣١١ : المتشابه ، ولا قوة إلا بالله.
وإن كان هو
الأوّل فقد ذكر أن ذلك في استخراج منتهى ملك هذه الأمة ، وأن