الصفحه ٥٣٦ : يَحْزُنْكَ الَّذِينَ يُسارِعُونَ
فِي الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لَنْ يَضُرُّوا اللهَ شَيْئاً يُرِيدُ اللهُ أَلاَّ
الصفحه ٥٠ : لِباساً)
، [النبأ : ١٠] أى : سكنا ، (اللهُ الَّذِي جَعَلَ
لَكُمُ اللَّيْلَ لِتَسْكُنُوا فِيهِ) [غافر : ٦١
الصفحه ١٠٧ : وَمُنْذِرِينَ وَأَنْزَلَ
مَعَهُمُ الْكِتابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا اخْتَلَفُوا
فِيهِ وَمَا
الصفحه ١٦٧ :
للزوج ما أخذ. والله أعلم.
قال : ويكره
أخذ الزيادة بما فيه رفع النكاح ، فيصير أخذ ما يأخذ بالذى أعطى
الصفحه ٢٧٧ :
فلا يبطل حقه.
وفيه وجه آخر :
وهو أن قوله ـ تعالى ـ : (وَلا يَأْبَ كاتِبٌ)
، أى : لا يأب
الكاتب
الصفحه ٢٩٥ :
بد (١) أن يكون فى الآيات ما يتمكن معه المحنة من المعنى.
والله أعلم.
وأما قوله عزوجل : (قالَ
الصفحه ٤٥٥ : ـ : (كُنْتُمْ خَيْرَ
أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ) له وجهان :
أي : (كُنْتُمْ) على ألسن الرسل في الكتب المتقدمة خير أمة
الصفحه ٤٦٦ : .
ثم اختلف في أي
حرب كان ، وأي يوم؟ قال أكثر أهل التفسير : كان ذلك يوم أحد (٦).
وقيل : إنه كان
يوم
الصفحه ٤٧٥ :
الْأَمْرِ شَيْءٌ) يحتمل أن يكون على أثر أمر مما جبل (١) عليه البشر ما رأى في ذلك صلاح الخلق ، ومما عليه
الصفحه ٥١٢ :
وقوله ـ تعالى
ـ : (وَلِيَبْتَلِيَ اللهُ
ما فِي صُدُورِكُمْ)
، أي : ليظهر
الله للخلق ما في صدورهم
الصفحه ٥٦٤ : دعاء من جاء إلى
النبي صلىاللهعليهوسلم مستغفرا فاستغفر له ، وكقوله ـ أيضا ـ : (لَهُمْ فِيها ما
الصفحه ٤٨ : بالتعظيم له والشكر لما رخص لهم الإفطار فى السفر والمرض. والله أعلم.
قوله تعالى : (وَإِذا سَأَلَكَ عِبادِي
الصفحه ١٨٣ : الصحابة ، رضوان الله تعالى عليهم
أجمعين ، فى ذلك. وفى الكتاب دليل وجوب النفقة على المحارم ، قوله : (لَيْسَ
الصفحه ٢٢٨ : لهم.
__________________
(١) فى أ ، ط : ويجعل.
(٢) فى أ : الثناء.
(٣) قاله البراء بن عازب
الصفحه ٢٤٩ :
الأحياء.
و (نُنْشِزُها) بالزاى ـ وهو من الارتفاع والنصب.
وفيه لغة أخرى
: «ننشرها» بالراء ، وهو من