الصفحه ٢٣٨ : : (وَلا يَؤُدُهُ
حِفْظُهُما) كل شىء فى علمه ، لا يئوده حفظ شىء ، والله أعلم.
قال الشيخ : ـ رحمهالله
الصفحه ٢٤١ : ) [النساء : ١٥٠] ، وإلا لكان فى الإيمان بالله إيمان بجميع ذلك.
وقوله تعالى : (فَقَدِ اسْتَمْسَكَ
الصفحه ٢٥٤ : لَمْ
يُصِبْها وابِلٌ فَطَلٌّ وَاللهُ بِما تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ).
فى الأمثال
التى ضربها الله تعالى
الصفحه ٢٨٥ :
العبيد والأحرار فيها ، فيجب أن تقبل شهادتهم ، لكنها لم تقبل للوجوه التى
ذكرناها. والله أعلم
الصفحه ٢٨٧ :
وقوله : (وَلا يُضَارَّ كاتِبٌ وَلا شَهِيدٌ) اختلف فيه :
قال بعضهم : (وَلا يُضَارَّ كاتِبٌ وَلا
الصفحه ٣١٥ : يستفاد.
ويحتمل الجنة.
ويحتمل أنهم
سألوه كل رحمة.
قال أبو بكر
الأصم : الرحمة : السعة في الدنيا
الصفحه ٣٧٢ :
والرفعة ، ومن كان وجيها في الدنيا والآخرة فهو مقرب فيهما.
وقوله : (قالَتْ رَبِّ أَنَّى يَكُونُ
الصفحه ٣٩٣ : التي تضاف إليه ، الباطل من الوجه الذي
هو باطل ، (فَلا تَكُنْ) في ذلك (مِنَ الْمُمْتَرِينَ)
، والله أعلم
الصفحه ٤١٧ :
تعالى ـ في القرآن في أهل الكتاب ، فإنما يراد به بنو إسرائيل.
والثاني : ذكره
كما ذكرنا من تصديق
الصفحه ٤٢٣ :
إِيمانُها لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِنْ قَبْلُ أَوْ كَسَبَتْ) [الأنعام : ١٥٨] : أخبر أنه لا ينفع الإيمان في ذلك
الصفحه ٤٤١ : عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي) [المائدة : ٣] فيه إياس الكفرة عن رجوع المسلمين إلى دينهم.
وقيل (٣) : كانوا يصرفون
الصفحه ٤٥٧ : الله عنه ـ : «ضربت عليهم المسكنة» وليس فيه الذلة ، وفي حرف حفصة : «ضربت
عليهم المسكنة والذلة».
ثم
الصفحه ٤٦٨ : أعلم ـ همّوا أن يفعلوا فعل القتل والجبن (١) وذكر في القصة أن الطائفتين : إحداهما كانت من بنى كذا
الصفحه ٥١٥ : ] ، وكان اللين في القول أنفذ في القلوب ، وأسرع إلى الإجابة ،
وأدعى إلى الطاعة من الخشن من القول ، وذلك ظاهر
الصفحه ٥٢٠ : )
:
والدرجات ـ والله
أعلم ـ : ما يقصدها أهلها. والدركات : ما تدركهم من غير أن يقصدوها ؛ كالدرك في
العقود يدرك