الصفحه ٢٩٤ : ، فجائز أن يسأل السلامة عنهما ، إذ بالجهد يسلم عنه ،
وبالغفلة يقع فيه.
والثالث : ما
ذكرنا : أن النسيان
الصفحه ٢٩٦ : وَاللهُ عَزِيزٌ ذُو انْتِقامٍ (٤)
إِنَّ
اللهَ لا يَخْفى عَلَيْهِ شَيْءٌ فِي الْأَرْضِ وَلا فِي السَّما
الصفحه ٣٢٧ : : (خالِدِينَ فِيها وَأَزْواجٌ مُطَهَّرَةٌ).
قيل : مطهرة :
من الآفات كلها (٧) ، من الأخلاق السيئة ، والأقذار
الصفحه ٣٣٥ :
اسم مربوب ، وظهر كل شيء في الحقيقة له عند توهم المعبود ، [لا](١) يستحق غيره غير آثار الحدثيّة
الصفحه ٣٤٣ : النَّارُ إِلاَّ أَيَّامًا مَّعْدُودَاتٍ
وَغَرَّهُمْ فِي
دِينِهِم مَّا كَانُواْ يَفْتَرُونَ (٢٤) فَكَيْفَ
الصفحه ٣٤٥ : (٥) ، والله أعلم.
قال الشيخ ـ رحمهالله ـ في قوله : (قُلِ اللهُمَّ مالِكَ
الْمُلْكِ) الآية : فكأنه ـ عزوجل
الصفحه ٣٥٢ : به لا بغيره
، والله أعلم.
وقوله : (قُلْ إِنْ تُخْفُوا ما فِي صُدُورِكُمْ
أَوْ تُبْدُوهُ)
:
يحتمل
الصفحه ٣٧٩ : آمَنُوا عَلى
عَدُوِّهِمْ ..). الآية [الصف : ١٤].
ويحتمل أن
يكونوا أظهروا الإسلام له (٢) ، وكانوا في
الصفحه ٣٨١ : مَنْ
كانَ فِيها مِنَ الْمُؤْمِنِينَ. فَما وَجَدْنا فِيها غَيْرَ بَيْتٍ مِنَ
الْمُسْلِمِينَ) [الذاريات
الصفحه ٣٨٤ : على ما قالت المشبهة (١) بإثباتها المكان له ؛ لأنه لو كان في قوله : (وَرافِعُكَ إِلَيَ) يوجب ذلك ، يجب
الصفحه ٤١٣ :
ويحتمل : لا
يكلمهم بالرحمة سوى أن يقول لهم : (اخْسَؤُا فِيها وَلا
تُكَلِّمُونِ) [المؤمنون : ١٠٨
الصفحه ٤٢٠ : ؛ فيكون فيه تحقيق الدين ؛ إذ هي تجامع الفعل ؛ فكأنه قال : من
دان غير دين الإسلام ، فلن يقبل منه ، وإن قصد
الصفحه ٤٣٧ : في الحج لفعل الحج لا للإيجاب ؛ لأنه لو كان للإيجاب لكان له ألا
يخرج ، ولا يأتي ذلك المكان فيجب عليه
الصفحه ٤٥٦ :
والشرف في الإيمان ما لم يكن لأحد مات منهم على الكفر ؛ نحو : عبد الله بن
سلام (١) ، ومن أسلم منهم
الصفحه ٤٦٠ : ، وقد
ذكرنا هذا.
(وَيُسارِعُونَ فِي
الْخَيْراتِ)
: في الخيرات
كلها.
(وَأُولئِكَ مِنَ
الصَّالِحِينَ