الصفحه ٥٤٩ : حَتَّى يَأْتِيَنا بِقُرْبانٍ تَأْكُلُهُ
النَّارُ)(١) ، وكان ذلك آية في بنى إسرائيل ؛ فسأل اليهود من
الصفحه ٤١ : موجود لنفسه لا يحتاج صاحبه إلى أن يوجده كان من
ذلك على كل حال. وكذلك كل حق معين فى شىء لم يزل عنه نيته
الصفحه ٧٣ : رأسه ففدية ، وإلا كون الأذى فى رأسه لا يوجب عليه الفداء حتى يزيل ، كقوله : (فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ باغٍ
الصفحه ٧٩ : إلى سنين ثم يحج بعد ذلك مكان الحجة التى دخل فيها فجعل له أن يتعجل إلى
الخروج من إحرامه ويؤخر الطواف
الصفحه ١١١ :
ويحتمل : إن كان هذا فى رسول دون رسول ، على ما قاله بعض أهل التأويل : أنه
فلان. وليس لنا إلى معرفة
الصفحه ١١٩ : كثيرة لأهلها فى الصحابة ، رضوان الله تعالى عنهم أجمعين ، إلى يومنا لم
يخرجوا من أملاكهم ، ولا تصدقوا بها
الصفحه ١٧٠ :
الله لا يحب كل ذواق
مطلاق» ؛ وذلك لقصده الفراق بالنكاح ، إذ النكاح بنى فى الأصل على البقا
الصفحه ١٩٦ :
وأوجب ثمّ المتعة. ثم يجىء فى القياس أن يوجب فى غير المفروض نصف مهر المثل
إلا المتعة ؛ لأنه إذا
الصفحه ٢٢٦ :
وقيل (١) : (البقية) قفيز من منّ ، وهو الترنجبين الذى كان يأكله
بنو إسرائيل فى أرض التيه.
وقيل
الصفحه ٢٢٧ : .
وقيل : كانوا
مائة ألف ، سار بهم فى حر شديد ، فنزلوا فى قفرة من الأرض ، فأصابهم عطش شديد ،
فسألوا طالوت
الصفحه ٢٣٧ :
والثانى : أن
ذكر خيراته لحاجة تقع للمذكور له تكون فى مثلها ، لا تكون فى الآخرة خاصة ، والله
الصفحه ٢٤٦ : عليه بغيره ، إذ الذى لم يجعل له القدرة عليه لم يقدر عليه
، ثم لما ثبت عجزه فى أحدهما يظهر عجزه فى الآخر
الصفحه ٢٥٦ : تعالى : (فَآتَتْ أُكُلَها ضِعْفَيْنِ) يعنى الحبة أضعفت فى ثمرها فى الحمل ضعفين حين أصابها
وابل. كذلك
الصفحه ٢٦٧ : ، سرّا وعلانية ، لا رياء فيها ، ولا إضمار.
وعن على وأبى
أمامة الباهلى (٥) ـ رضى الله تعالى عنهما ـ : هى
الصفحه ٢٧٣ : خصومته ، وإذا كان شرط سقطت
الخصومة ، كما تقول فى الذى يكفل عن معسر أو عمن أجل ، ثم النظرة بالاختيار ممن