الصفحه ٥٦٨ :
(وَصابِرُوا)
في الجهاد
لعدوكم (١).
وقيل : اصبروا
على أمر الله وفرائضه ، وصابروا مع النبي
الصفحه ٣ : إِذا عاهَدُوا وَالصَّابِرِينَ فِي الْبَأْساءِ
وَالضَّرَّاءِ وَحِينَ الْبَأْسِ أُولئِكَ الَّذِينَ
الصفحه ٢١ :
الله فى كتابه فى قوله : (يُوصِيكُمُ اللهُ ..).
(١) الآية [النساء : ١١].
وكذلك كان
للنساء الحول
الصفحه ٧٨ :
تعالى : (فَإِذا أَمِنْتُمْ
فَمَنْ تَمَتَّعَ بِالْعُمْرَةِ إِلَى الْحَجِ) اختلف أهل العلم فى تأويل
الصفحه ٨٦ : فيها للحجاج؟
ثم المسألة ـ فيمن
يحرم بالحج قبل أشهر الحج ، ما عليه (٩)؟ وهل يجوز إحرامه
الصفحه ٩١ : رَبِّهِ) [الكهف : ٥٠] ، أى : خرج.
وقوله : (وَلا جِدالَ فِي الْحَجِّ).
قيل (١) : «الجدال» ، المرا
الصفحه ١٣٩ :
وأما الاعتزال عن الإماء وملك اليمين
فإنه لا بأس ؛ لأنه لا يطلب النسل من الإماء فى المتعارف ؛ لذلك
الصفحه ١٤٤ : بالتوبة ، وقد يعلم من كذب أن عليه ذلك مع ما فى القرآن من اللعن والغضب ، ولم
يأمر بالكفارة ـ وهى لا تعلم
الصفحه ١٤٥ : : الأيمان والنذور ، باب :
الرجل يكفر قبل أن يحنث ، حديث (٣٢٧٧) ، وابن الجارود فى المنتقى ص (٣١٠) باب من
جا
الصفحه ١٧٣ :
يوحى إليه كما يتوهم الرجل شيئا فيجعله كلاما.
وقوله : (وَالْحِكْمَةِ)
، اختلف فيه :
قيل
الصفحه ٢٣٢ : قَبْلِ أَنْ
يَأْتِيَ يَوْمٌ لا بَيْعٌ فِيهِ وَلا خُلَّةٌ وَلا شَفاعَةٌ وَالْكافِرُونَ هُمُ
الظَّالِمُونَ
الصفحه ٢٣٤ : : (اللهُ لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ
لا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلا نَوْمٌ لَهُ ما فِي السَّماواتِ
الصفحه ٢٣٥ : إلى
ما فيه راحته ، وعلى عجزه ، إذ هما يغلبان ويقهران. فوصف الرب نفسه بما يعلو عن
الذى دلا عليه من
الصفحه ٢٥٢ : : ١١] ، [أى : خير لكم فى الآخرة من اللهو والتجارة](١) فى دنياكم ، وإن لم يكن اللهو والتجارة من جنس ما
الصفحه ٢٦٣ : الصدقات.
ويحتمل غيرها.
ثم روى عن ابن
عباس ـ رضى الله تعالى عنه ـ عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم فى