الصفحه ٥٥ :
__________________
ـ الحنفية والحنابلة. وعند الشافعية إن أمكنه
الوضوء فى المسجد لا يجوز له
الصفحه ١١٧ : )
، قبل الحرمة ، (وَإِثْمُهُما) بعد الحرمة (أَكْبَرُ مِنْ
نَفْعِهِما)
، قبل التحريم.
والمنفعة فى
الميسر
الصفحه ١٢١ :
الآية : (وَيَسْئَلُونَكَ عَنِ
الْيَتامى ..). الآية.
وفى الآية دليل
جواز المناهدات والمؤاكلات فى
الصفحه ١٦٠ : صلىاللهعليهوسلم : «عدة الأمة حيضتان» أى : قرءان والقرءان هما الطهران.
فيقال له : [أبلغت
فى المقلة](٤) ، وأفرطت
الصفحه ١٧٤ :
، ليعلموا أن كل شىء فى علمه ، وأنه لا يعزب عنه شىء فى علمه. وبالله العصمة.
وقوله : (وَإِذا طَلَّقْتُمُ
الصفحه ١٩٠ :
رضى الله تعالى عنهم ، أنهم قالوا : إذا وضعت ما فى بطنها ، وزوجها على
السرير ، انقضت عدتها. وكذلك
الصفحه ٢٠٦ :
نقول : إن الآية ليست فى الفرض الذى معه آخر ولدا أو غيره ؛ ألا ترى أن الجارية
إذا كانت عند الزوج فولدت
الصفحه ٢١٧ : النَّاسِ وَلكِنَّ أَكْثَرَ
النَّاسِ لا يَشْكُرُونَ (٢٤٣) وَقاتِلُوا فِي
سَبِيلِ اللهِ وَاعْلَمُوا أَنَّ
الصفحه ٢٢٤ :
ثم يحتمل قوله
: (بَسْطَةً فِي
الْعِلْمِ)
، علم الحرب
والقتال.
ويحتمل : علم
الأشياء الأخر على
الصفحه ٢٣٦ : الشفاعة إلا بإذنه.
ثم اختلف فى
الشفاعة :
قالت المعتزلة
: لا تكون الشفاعة إلا لأهل الخيرات خاصة الذين
الصفحه ٢٤٢ : ) هو ابتداء نشوئهم عليه ، ليس أن كانوا فيه ثم أخرجهم ،
كقوله تعالى : (اللهُ الَّذِي رَفَعَ
السَّماواتِ
الصفحه ٤١٢ : لَهُمْ فِي
الْآخِرَةِ)
:
أي : لا نصيب
لهم في الآخرة مما ذكروا أن لهم عند الله من الخيرات والحسنات
الصفحه ٤٢٤ :
مِمَّا تُحِبُّونَ)
يحتمل أن تكون
الآية ـ والله أعلم ـ في كفار منعهم عن الإسلام الزكاة والصدقات التي تجب
الصفحه ٤٢٧ :
فلا ندري كيف
كانت القصة؟ ولكن فيه إثبات دلالة رسالة [رسولنا](١) محمد صلىاللهعليهوسلم حيث أخبر
الصفحه ٤٤٤ :
الجنّة ؛ إذا عبده ، ولم يشرك غيره فيه أحدا» (١) ليكون هذا تأويلا للآية أن قوله : (اتَّقُوا اللهَ