الصفحه ٤٠١ : غيرها من
الآيات التي جاء بها.
وقال بعضهم :
لم تكفرون بدين الله ، وأنتم تعلمون بدلالة الخلقة ، وشهادة
الصفحه ٤٠٩ : في دين.
وعرفه الشافعية بأنه : جعل عين مال
متموّله وثيقة بدين ليستوفي منها عند تعذر وفائه.
وعرفه
الصفحه ٤١٩ : بدين سوى دين الإسلام فلن يقبل منه ، (وَهُوَ فِي
الْآخِرَةِ مِنَ الْخاسِرِينَ).
وقيل : إنها
نزلت في
الصفحه ٤٧٦ : ؛ فنهوا عن ذلك ، وحرمة القليل
بغير ذلك من ليكثّروا أن يكون في نازلة عليها ، خرج النهي لا على الإذن بدون
الصفحه ٥١٤ : مُتُّمْ لَمَغْفِرَةٌ مِنَ اللهِ وَرَحْمَةٌ خَيْرٌ)
:
أي أن الموت إن
كان لا بدّ نازل بكم ؛ فقتلكم أو
الصفحه ٥٢٠ : بعثوا من جوهرهم
وجنسهم ؛ ليألفوا بهم وينضموا إليهم ، والله أعلم.
والثاني : أن
الرسل لا بدّ لهم من أن
الصفحه ٢٦١ :
وقوله تعالى : (يُؤْتِي الْحِكْمَةَ مَنْ يَشاءُ وَمَنْ
يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْراً
الصفحه ٢٦٢ :
ومن حاد عنه غوى.
وقيل : فى
الأصل الحكمة فى التحقيق وضع كل شىء موضعه ، ودفع كل حق إلى مستحقه
الصفحه ٥٥٢ :
ثم الدلالة على
حكمته وعلمه : ما لم يعاين شيء ولا يشاهد إلا وفيه حكمة عجيبة ، ودلالة بديعة مما
الصفحه ١٤٩ : حقيقى وعجز حكمى ، فالعجز
الحقيقى : مثل أن يكون أحد الزوجين مريضا مرضا يتعذر معه الجماع ، أو تكون المرأة
الصفحه ١٧٣ :
يوحى إليه كما يتوهم الرجل شيئا فيجعله كلاما.
وقوله : (وَالْحِكْمَةِ)
، اختلف فيه :
قيل
الصفحه ٢٣٠ : القصة وليس لنا إلى معرفتها حاجة.
وقوله : (وَآتاهُ اللهُ الْمُلْكَ وَالْحِكْمَةَ).
فالملك يحتمل :
علم
الصفحه ٣٠٣ : للشيرازي (٢ / ٣٥٤)
، المغني لابن قدامة (٨ / ١٢٦) ، الطرق الحكمية لابن القيم (٢١٦) ، الفروع لابن
مفلح
الصفحه ٣٥٥ : (٥) ؛ تزهيدا فيها ؛ فخرج جميع فعل الله على الحكمة
والإحسان ، وإن كانت مختلفة في اللذة والكراهة ؛ لأنه كذلك طريق
الصفحه ٧ : بشكل تخصيص الحكم فيه وجعله شرطا ونفيه فى غير شكله. دليله ما روى عن
رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، أنه