الصفحه ١٣٨ : بإذنها» وأما أدلة الكراهة : إن كان العزل بدون عذر ؛ فلأنه
وسيلة لتقليل النسل ، وقطع اللذة عن الموطو
الصفحه ١٧٧ : الأهل وتطعم
طعامهم. فلا بد فى الكسوة من إعلام جنسه ، إذ لا يجوز أن تكون كسوة واحدة لها
وللأهل ، ويجوز فى
الصفحه ١٨٣ : الأبوان فصال الصبى وفطامه بدون الحولين ليس
لهما إلا بتراضيهما جميعا واتفاقهما على ذلك ، وأما بعد تمام
الصفحه ١٨٧ : إقرار بدين».
حديث على :
أخرجه الدارقطنى (٤ / ٩٧) كتاب :
الفرائض ، حديث (٩١) من طريق يحيى بن أبى
الصفحه ١٨٨ : ) فى بدء الخلق ، باب ذكر الملائكة (٣٢٠٨) ، وباب خلق آدم (٣٣٣٢) ، (١١ / ٤٨٦)
فى القدر فى أوله (٦٥٩٤
الصفحه ١٩٢ : زوجها مئونتها على نفسها ، فلا بد لها من الخروج. وأما المطلقة فإن مئونتها
على زوجها ، والزوج هو الذى يكفى
الصفحه ٢٢١ : .
__________________
(١) فى أ : بدى.
الصفحه ٢٣٤ : الحى بذاته لا بحياة هى غيره كالخلق هم أحياء
بحياة هى غيرهم حلت فيهم لا بد من الموت ، والله عزوجل يتعالى
الصفحه ٢٤٤ : شريك له» ، فإن دعوناهم إلى ذلك لا بد من أن يطلبوا منا الدليل
على ذلك ، والبيان عليه ، والوصف له كما هو
الصفحه ٢٥٩ : لا مخرج له عنه
إلا بالأداء ، إلا عن عفو وصفح والرضاء بدون الحق ـ ثبت أنه على اللزوم.
وفيه دليل وجوب
الصفحه ٢٧١ :
استدلوا على الوعيد لأهل الإسلام بما ذكر فيه من العود.
لكن بدء الآية
على الاستحلال ، فعلى ذلك العود
الصفحه ٢٧٨ : تَدايَنْتُمْ بِدَيْنٍ)
، أجاز تداينه ؛
فدل أن الحجر لا يمنع العقد عليه ولا تداينه ، ولأن السفيه لم يستفد الإذن
الصفحه ٢٩٥ :
بد (١) أن يكون فى الآيات ما يتمكن معه المحنة من المعنى.
والله أعلم.
وأما قوله عزوجل : (قالَ
الصفحه ٣١٥ : السميع البصير».
فالإيمان عند الأشاعرة يعني المعرفة ،
وصحة الإيمان لا تكفي ؛ إذ لا بد من التصديق القلبي
الصفحه ٣٤٤ : ، وقرأ باقى السبعة «ملك» بدون ألف.
راجع : الحجة لأبي زرعة (ص : ٧٧) ،
الحجة لابن خالويه (ص : ١٢