الصفحه ٥٥ : من عجائب
ودقائق وتفاصيل على مستوى الخلقة فسنتوجه إلى أهمية تلك النعم ويتحرك فينا حسّ
الشكر لله تعالى
الصفحه ١٣٤ : أطراف المسجد قد جاء إليَّ ليشرب من القهوة أبقى بلا
قهوة في هذا الليل المظلم ويزيد عليَّ همّي وغمّي
الصفحه ٢٣٥ : أنّه عند ما سمع المسلمون بخبر تحرك جيش قريش من مكة
لأنقاذ القافلة التجارية المتحركة في الطريق إلى مكة
الصفحه ٣٥٩ : ونهيه عن المنكر
أمر بتبعيده ونفيه إلى صحراء الربذة في أسوأ الظروف والحالات ، فما كان من الإمام
علي
الصفحه ٣٩٣ : وبذلك تتبدّل إلى خلق ذميم ، وذلك في صورة ما إذا كان
الدفاع المذكور يتّخذ صبغة التعصّب الذميم والوسواس
الصفحه ٢٩٥ :
أيضاً.
وعند ما تستعمل
هاتان المفردتان بالنسبة إلى الله تعالى فالمراد من حسن الظن بالله هو أن يثق
الصفحه ٣٨ : ، أنّ موسى بن عمران عليهالسلام عند ما أراد أن يترك استاذه الخضر عليهالسلام ، طلب منه النصيحة والموعظة
الصفحه ٣٥٤ : » (٣).
فإذا عمل
الإنسان على ضمّ هذه الامور العملية إلى ما تقدّم من ضرورة التفكّر في الآثار
الخطرة للغضب في
الصفحه ٣٤٠ : لَنْ نَقْدِرَ عَلَيْهِ فَنادى فِي الظُّلُماتِ
أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ
الصفحه ٣٧٣ : ) وهي إشارة إلى أنّ على الإنسان الذي يعيش هذه اللّحظات
الأليمة وتستولي على وجوده سحابة من الحزن والهم
الصفحه ١٥٧ : من ذلك وتنظر إلى الأمانات المعنوية.
ونقرأ في حديث
عن الإمام أمير المؤمنين عليهالسلام عند ما يحين
الصفحه ١٠٤ : حكم الغيبة بالنسبة إلى الآخرين ،
وبعبارة اخرى إنّ إثبات الشيء لا ينفي ما عداه.
وعلى هذا
الأساس يجب
الصفحه ١١ : ) نفراً من شدة الخوف والهلع
الذي أصابهم ، وبقي موسى على قيد الحياة ولكنه غاب عن الوعي وعند ما أفاق ، طلب
الصفحه ٣٠ : رائحتها النتنة.
«الآية
الخامسة» تشير إلى عناد
قوم ابراهيم عليهالسلام من عبدة الأوثان في بابل بعد ما
الصفحه ٣٣٣ :
«ما
اصِيبَ وَاحدٌ مِنكُما إِلّا بِذَنبِهِ.
أَمّا
أَنتَ يا فُلان ـ وَأقبل على أحدهما ـ أَتَذكُر