الصفحه ٣٧٦ : مِنْ رَبِّكُمْ
وَرَحْمَةٌ) تدلّ مرّة اخرى على المفهوم القرآني في ترجيح العفو
والصفح على القصاص أو
الصفحه ٢٦٨ :
«قتّات) من
مادة قت (على وزن شط) وهي في الأصل بمعنى الكذب واستراق السمع ، سواءاً كان يحمل
في
الصفحه ٤١٥ :
تعامل مع الآخرين وانفتح على الناس ولا سيما أصحاب النظر وأرباب الفكر فسوف
ينفتح أمامه بحر من العلم
الصفحه ٤٠٧ : التوجّه إلى
الجبل والاعتزال لغرض العبادة : «لَصَبرُ
أَحَدِكُم ساعَةً عَلى ما يَكرَهُ فِي بَعضِ مَواطِنَ
الصفحه ٥٤ : النعم الإلهية وزد علينا يا ربّ ، مثلاً
عند ما يرى الفلاح أنّ في بستانه أشجاراً مورقة أكثر من غيرها فسوف
الصفحه ٢٦٣ :
إلى رسول الله صلىاللهعليهوآله فأخبره أنّ القوم قد همّوا بقتله ومنعوه ما قبلهم من
صدقتهم فأكثر
الصفحه ٣٢٧ : الإمام
الصادق عليهالسلام : «لا
تَطَّلِع صَدِيقَكَ مِنْ سِرِّكَ إِلّا عَلى ما لَو اطَّلَعتَ عَلَيهِ
الصفحه ١٩١ :
تعالى لهم وتنفرج الأزمة ويحصلون على ما يريدون يتعاملون مع عهودهم ومواثيقهم من
الصفحه ٤١٢ : من الليل
ليكرّس هذا الوقت للعبادة والمناجاة والانفتاح على الله تعالى كما هو حال السالكين
إلى الله
الصفحه ١٣٣ : والمرض وأيس من تزوج البنت عزم على ما هو معروف عند أهل النجف
من أنّه من أصابه أمر فواظب الرواح إلى مسجد
الصفحه ٣٩ : على ما هو عليه ، والعكس
صحيح فإذا ما عومل بلطف ولين ومحبّةٍ فسيرتدع ويعود إلى رشده.
ولذلك نقرأ في
الصفحه ٣٧٤ : يعيش الندم على ما صدر منه تجاههم.
ويحتمل أيضاً
في تفسير هذه الآية أن يكون كلا المعنيين مراداً لها
الصفحه ٣١٨ : ما
عزم الإمام الحسين عليهالسلام على التحرّك من المدينة باتجاه مكّة ومنها إلى كربلاء
أراد أخوه محمد
الصفحه ١٦٥ : ويتصوّرون أنّهم سوف يعيشون الفقر في
حالة تحلّيهم بالأمانة والصدق وأنّهم سوف لا يحصلون على ما يحتاجونه إلّا
الصفحه ٢٦٠ : كثيرة إلى هذه الرذيلة الأخلاقية على مستوى ذمّها وتقبيح المرتكب لها ،
وعلى العكس من ذلك فقد ورد المدح