الصفحه ١٥٤ : الحقيقة إنّ هؤلاء يمثّلون الهدف
الأسمى من وجود عالم الخليقة ووجود الإنسان.
ومن مجموع ما
ورد من الآيات
الصفحه ٢٧٧ : : تَعالُوا إِلَى
المَنزَلِ فَأَتَيناهُ فَأَصلَحَ بَيننا بِأَربَعَمائةَ دِرهِمٍ فَدَفَعها إِلَينا
مِنْ عِندِهِ
الصفحه ٣٧٧ : المعنوي كأن تمنع الزوجة أولادها المسلمين من الهجرة إلى المدينة في عصر
البعثة ، أو استعمال أساليب الضغط
الصفحه ٣٢١ : ، فيطالع ما ذكرناه
آنفاً من الآثار السلبية والعقوبات الإلهية والدوافع الشريرة لهذه الحالة الذميمة
ويكرّرها
الصفحه ٢٤٧ : فَقَالَ
عُمَرُ بنُ الخَطابِ : ما عَلامَةُ حُبِّ
أَهلِ بَيتِكَ؟ قالَ : هذا ، فَضَرَبَ بِيَدِهِ عَلى عَليِّ
الصفحه ٢٥٤ : كبيرة منهم من الوصول إلى الحقائق وتحصيل الواقعيّات.
ونختم هذا
الكلام بحديث جميل عن الإمام الحسن
الصفحه ٣٤٥ : الآثار السلبية للغضب وأضرار هذه
الرذيلة الأخلاقية على حياة الإنسان الفردية والاجتماعية ، وقد اخترنا من
الصفحه ٩٥ : كَوِزرِ مَنْ إِغتابَهُ سِبعِينَ مَرَّةً» (٤).
ويمكن أن تكون
هذه الرواية ناظرة إلى الموارد التي يكون فيها
الصفحه ٤٠٨ : ؟ أَنْتَ
أَهونُ عَلى اللهِ مِنْ ذَلِكَ ، قَالَ : يا أَمِيرَ المُؤمِنِينَ هذا أَنتَ فِي
خُشُونَةِ مَلبَسِكَ
الصفحه ٢٧٠ : بسبب سعيه للتفرقة
بين الأحبّة والأصدقاء وتحرّكه من موقع إتّهام الأشخاص الطاهرين.
ومضافاً إلى
ذلك فإنّ
الصفحه ٢٨٩ : إلى الوعد الإلهي بالنصر ، فنزلت الآية المذكورة
موبّخة لهم بشدّة على سوء الظن هذا ، في حين أنّ الآيات
الصفحه ٣١ :
إذا تجرّد
الإنسان من تعصبه وعناده ، ورأى بامِّ عينيه أنّ الذي كان يعوّل عليه دائماً في
المحن
الصفحه ٦٢ : وصلته نعمة ، فهو خائف بسبب الحفاظ عليها ، أو يزلّ ويصدر منه ما يغضب
الربّ ، ودواء كل واحد منها ذكر في
الصفحه ٣٥٠ : والحدّة من أخلاق الجهّال هو إشارة إلى هذه
الحقيقة أيضاً.
٣ ـ التكبّر والغرور
: إنّ الأشخاص
الذين يعيشون
الصفحه ٤٠٠ : المجتمع الإسلامي
وتقول : (وَمَنْ يُشاقِقِ
الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ ما تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدى وَيَتَّبِعْ