الصفحه ٥٩ : ء العظام) ،
وأمرهم بالشكر (٢) ومرّة يخاطب آل داود :
(اعْمَلُوا آلَ داوُدَ
شُكْراً وَقَلِيلٌ مِنْ عِبادِيَ
الصفحه ١٩٨ : من
ذلك كذبه مثل ما رأينا من قصّة يوسف عليهالسلام حيث جاء الأُخوة بقميصه الدامي إلى أبيهم واختلقوا
الصفحه ٢٤٨ : أقرانه من خلال الجدال والمراء فإنّه يعمل
على تحريك الطرف الآخر ضدّه ليحمى وطيس النقاش وغالباً ما نجد في
الصفحه ٢٧ : والواقع من موقع العناد والاصرار على الباطل ، مرّة
يتهمون الرسول صلىاللهعليهوآله بالجنون وتارة يطلبون
الصفحه ١٤٦ : من آياته الحكيمة ما يلقي الضوء على صفة
الأمانة والخيانة في حركة الإنسان والمجتمع.
إنّ «الأمانة
الصفحه ٢٩٧ : جىء به حديثاً إلى هذا
المكان وهو يرّدد كلمة (منديل) مرّات عديدة ، وعند ما بحث هذا الطبيب النفساني عن
الصفحه ٣٧٠ : ما
يرونه من العدوان على بعض أصدقائهم ورفاقهم وبالتالي يتجاوزون الحدّ بالردّ بالمثل
فيكونون في صف
الصفحه ٥٣ :
الجَهلُ
إلى أن قال ـ والشُّكرُ وضِده الكُفرانُ» (١).
ما ذكر في
الروايات العشر السابقة ، يبيّن
الصفحه ٢٤٩ :
مضافاً إلى هذا
أنّ الجدال والمراء يذهب وقار الإنسان ويكسر من شخصيته ومروءته بحيث ينفتح عليه
لسان
الصفحه ٣٢٢ :
من الناس ، فلو أنّ هذا السر اذيع على الناس وعلم به الآخرون فانّ ذلك من
شأنه أن يهدد شخصيته
الصفحه ٣٠٣ :
الشرعية ما دام الإنسان لم يرتّب عليه أثراً معيّناً.
والقرآن الكريم
يشير إلى هذا المعنى في الآية ٣٦ من
الصفحه ٤٧ : سلبت منهم
نعمة من النعم ، فسرعان ما يجري على ألسنتهم الكفر ويدب اليأس في قلوبهم ، وإن
جاءتهم نعمة إذا
الصفحه ٣٦ :
تقدم إلى الأبحاث المتعلقة بالتعصب واللجاج ، وأوضحنا ما يترتب على هذه الحالة
الأخلاقية من خلال الآيات
الصفحه ١٧٩ : كتابه إلى أحد أصحابه ويُدعى عبد الله بن أبي
يعفور حيث قال له : «انظُر
ما بَلَغَ عَلَيٌّ بِهِ عِندَ
الصفحه ٣٥ : ونقضوها مرّات عديدة ، وهو دليل على عنادهم أيضاً.
وبالتالي
فانّهم ذاقوا عقاب عنادهم ولجاجتهم ، حيث اغرقهم