الصفحه ١٦ : يَتَرَأسُونَ فَو اللهِ ما خَفَقْتِ النِّعالُ خَلفَ رَجُلٍ إلّا هَلَكَ
وأَهلَكَ» (٤).
ويجب التنوية
إلى أن
الصفحه ١١٨ : الفضيلة
الأخلاقية إلى درجة من الكثرة والتأكيد أننا قلّما نجد نظيراً لها في النصوص
الإسلامية ، وهذا يبيّن
الصفحه ٢٥٦ : يعلم بحاله.
إنّ إصلاح جذور
الخلل في واقع النفس وتطهير الذات من الدوافع والنوازع التي تجرّ الإنسان
الصفحه ٨١ : عليهالسلام : «مَن
رَوى عَلى مُؤمُنٍ رَوايَةً يُريدُ بِها شَينَهُ وَهَدْمَ مُرُوَّتِهِ لِيَسْقُطَ
مِنْ أَعيُنِ
الصفحه ٨٥ : بالنسبة إلى جميع أفعاله الاخرى.
ومضافاً إلى
أنّ حرمة الغيبة ثابتة بدليل العقل أيضاً لأنّها نوع من الظلم
الصفحه ١٩٥ :
بَيْتٍ وَجُعِلَ مِفْتاحُهُ الْكِذْبَ» (١).
والعلّة في ذلك
جليّة ، وهي أنّ الإنسان الكاذب عند ما يجد
الصفحه ١١٣ :
الأعداء والأصدقاء من موقع العفو واللطف والمحبّة (١) وكل هذه الامور تشير إلى أنّ الخلق العظيم لا
الصفحه ١١٥ : الدينية.
وفي الواقع بما
أنّ مال الإنسان محدود ولا يمكن أن يصل باحسانه المادي إلى المحتاجين كافة من
الصفحه ١٧٨ : الهجرة هي إمتحان إلهي كبير (فاذا بقوا في
مكّة فسوف ينالهم أنواع التعذيب من قبل المشركين ولو هاجروا إلى
الصفحه ١١٠ :
على هذا الموضوع.
وبهذه الإشارة
نعود إلى القرآن الكريم لنستوحي من آياته الشريفة ما يرشدنا في هذا
الصفحه ٢١٤ : إلى أنّ الأمانات هي نوع من العهد والميثاق كما أنّ العهد
هو نوع من الأمانة.
والتعبير بكلمة
(راعون
الصفحه ٢٧٦ : المتعلقة بذم
النميمة والسعاية على المستوى السلبي ، وهنا نشير إلى طائفة من الروايات الشريفة
في هذا المجال
الصفحه ٢٣٦ : قبيل غزوة بدر ولكن عند ما وصلا إلى كلام الخليفة الأول
والثاني قالا بكثير من التلخيص :
«قالَ
أَبُو بَكر
الصفحه ٨ : عَلى قَوْمِهِ فِي زِينَتِهِ قالَ الَّذِينَ يُرِيدُونَ الْحَياةَ
الدُّنْيا يا لَيْتَ لَنا مِثْلَ ما
الصفحه ٢٢٩ : على وفائه بذلك الشرط والعهد الذي أخذه على نفسه صباح اليوم ، ثم
تصل النوبة إلى المحاسبة في آخر اليوم