الصفحه ٣٧٢ : دائرة المسؤولية الملقاة على عاتق القادة الإلهيين ، فالأمر
الأوّل من هذه الأوامر الإلهية هو الأمر بالعفو
الصفحه ٢٠٦ : ليس هو أنّ الإنسان متى ما أراد الكذب على زوجته جاز له ذلك ، بل
ناظرة إلى موارد تكون الزوجة لها توقّعات
الصفحه ٣٩١ :
بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ ما يُخْفِينَ مِنْ زِينَتِهِنَّ).
فنرى في هذه
الآية الشريفة إقتران الغيرة مع العفّة
الصفحه ١١٦ : أعماق قلبه
، ولو لم يؤمن فلا أقل فانه سيخاف من العقوبة الإلهية بسبب العناد والاصرار على
الكفر والابتعاد
الصفحه ٣٢٩ :
التضييق والارهاب في حق أهل البيت عليهمالسلام وقد تفضي إلى قتلهم على يد حكومات الجور ، وكذلك في
إذاعة
الصفحه ١٤ :
والمقام وعاش مغضوباً عليه ، وختم حياته باللعن الإلهي إلى الأبد.
ويمكن
الاستفادة من عطف الفساد على العلو
الصفحه ٢٨٠ :
محايداً وفي نفس الوقت محبّاً ونصوحاً إلى كل واحد من الطرفين ، لأنّ أي تحيز إلى
أحدهما سوف يمنعه من الوصول
الصفحه ١٨٧ :
الإشارة إلى آثار الكذب وأخطاره لنعود إلى القرآن الكريم ونستوحي من آياته ما
يتعلّق بهذا المفهوم والصفة
الصفحه ٣٨٣ :
السَّيئَةِ ما لَم يَكُن ثَلماً فِي الدِّينِ أَو وَهناً فِي سُلطانِ الإسلامِ» (٢).
ففي مثل هذه
الموارد يجب
الصفحه ٣٢٨ :
الشيعة على كتمان أسرار المعصومين عليهمالسلام ومن ذلك :
١ ـ ما ورد في
الحديث الشريف عن الإمام
الصفحه ٣٢٤ : الشائعات لكي لا تؤثر خطط الأعداء
ومؤامراتهم في نفوسهم فلا يصلوا إلى مقاصدهم من تضعيف معنويات المسلمين
الصفحه ٦٩ : النعمة من الله تعالى إلى الآخرين ، وعليه فإنّ من لم يشكر المخلوق فهو في
الواقع لم يشكر الله تعالى.
وعلى
الصفحه ٥٦ :
ويرى الإنسان
حيناً آخر مريضاً يصرخ من شدّة الألم بحيث يتمنى الموت على هذا الألم ، فلو اعطيت
الصفحه ١٥٢ : الآية ، ولكنّ ما
يقرب للنظر هو أنّ المقصود من الأمانة الإلهية الكبيرة هذه هو المسؤولية والتكليف
الملقى
الصفحه ٢٢٥ : من موقع الذم والتحقير واللوم وذلك بدافع من
الفطرة الإلهية في وجوده ، وهذا يدل على أنّ لزوم الوفا