الصفحه ٥٤ :
النفس عنها ليس إلّا لخبث في الباطن فليشتغل بإزالته بالمواظبة عليه مع
تذكر جميع ما ذكرناه من
الصفحه ٧٧ :
خَيْرٌ مِنَ اللهْوِ وَمِنَ التِّجارَةِ وَاللهُ خَيْرُ الرَّازِقِينَ).
ويُحتمل أنّ
البعض ترك الصلاة
الصفحه ١٢٠ : .
والآخر هو
الكِبر والغرور ، ولهذا إذا رأى المتكبر غيره يتمتّع بنعم أكثر منه فإنه يتمنّى
زوالها بل يسعى في
الصفحه ١٤١ : قصة
فرعون وتستعرض بُعداً آخر من أبعاد هذه الصفة الرذيلة ، وتشير إلى أنّ الغرور
والعُجب قد يمتد إلى
الصفحه ١٦٤ :
يستغرق أحياناً عشرات أو مئات الأضعاف من عمر الإنسان الطبيعي ، وأحياناً
تقع هذه التمنيات في خطّ
الصفحه ١٨٦ :
وعند ما قال
لهم إبراهيم بصراحة حاسمة : إنكم أنتم وآبائكم في ضلال مبين ، لم يستيقظوا من
غفلتهم
الصفحه ١٩٩ : شيء من الجهل بالامور ، ولهذا السبب فإنّ كلّ طائفة تعيش الجهل أكثر فإنّها تعيش
حالة التعصّب والتقليد
الصفحه ٢٠٤ :
في المرتبة الاولى الإلتفات إلى الدوافع والجذور والسعي لإزالتها من واقع الإنسان
وباطنه ، ومع العلم
الصفحه ٢١٧ :
قريش إلى مرارة ، وبيّنت لهم أنّ المسلمين بالرغم من هزيمتهم بسبب زيغ
جماعة منهم ، إلّا أنّهم ما
الصفحه ٢٢٥ :
٣ ـ (الجهل وقلّة المعرفة) حيث تسبب للإنسان غالباً الخوف الموهوم ، كما نرى في
خوف الإنسان من
الصفحه ٢٣٤ : .
ونبدأ من النبي
نوح عليهالسلام :
«الآية
الاولى» من الآيات محل
البحث تستعرض حياة نوح مع قومه المتعصّبين
الصفحه ٢٣٦ : بخطاب من موقع العقل والاستدلال
وقال : (ما مِنْ دَابَّةٍ
إِلَّا هُوَ آخِذٌ بِناصِيَتِها)(١).
ثمّ أضاف
الصفحه ٢٤٩ : » (١).
ويستفاد من هذه
العبارات أنّ روح التوكل هي الانقطاع إلى الله وهجر التعلق بالمخلوقات والأسباب ،
وما لم يصل
الصفحه ٣٠٠ : للوقاية من استفحال
وطغيان هذه الغريزة وضبط النفس على مستوى السلوك الأخلاقي :
١ ـ الحجاب وترك
الزينة أمام
الصفحه ٣٢٠ : حيث سلبتهم هذه الحالة
القدرة على رؤية الواقع كما هو فتعرضوا للهزيمة أمام الأعداء ولم يتمكنوا من
الصمود