الصفحه ١١٦ : السعادة لدى
الإنسان وتحرق حسناته وأتعابه طيله عمره وتهدر ثمرات اتعابه بحيث يخرج من الدنيا
صفر اليدين
الصفحه ١٥٥ : في غرفة خاصّة ويغلق الباب من ورائه وبعد لحظات يخرج منها ، فلفت هذا السلوك
نظر البعض وتعجّبوا من هذا
الصفحه ١٥٩ : )(٣).
٤ ـ (أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَنْ
تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللهِ وَما نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ وَلا
الصفحه ١٦٠ : ءَ مِنْ بَعْدِ عادٍ وَبَوَّأَكُمْ فِي الْأَرْضِ تَتَّخِذُونَ
مِنْ سُهُولِها قُصُوراً وَتَنْحِتُونَ
الصفحه ٢٥١ : بكلّ شيء ، ويعتمد على الله الّذي
بإمكانه أن يحلّ له جميع المشكلات ويسهل عليه ما عسر من الصعوبات ، فإنّ
الصفحه ٢٧٢ : سبيل السعادة والهدى أمام الإنسان ويقول كيف يستطيع الهدى من
يغلبه الهوى (١).
٩ ـ يقول هذا
الإمام في
الصفحه ٢٧٩ :
ورادعاً عن ممارسة الخطيئة وطغيان الشهوة حتّى عُدَّ من عدم الإيمان بالله
والآخرة.
ولهذا السبب
نجد أنّ
الصفحه ٢٨٧ :
حيث يقع الإنسان أحياناً بسبب اتباعه للشهوات والأهواء في الخطيئة ويسقط في
الامتحان ، والمراد من
الصفحه ٣٨٨ : لفظية ، يعني أنّ الإنسان يطلب من الله
تعالى وباصرار شديد بعض الامور الّتي لا تكون خيراً له في الواقع بل
الصفحه ٣٩١ :
من أن تستعجلوا نزول العذاب عليكم ، لا بدّ أن تستثمروا هذه الفرصة والمهلة
الإلهية وتتحركوا من موقع
الصفحه ٤٣٦ :
والروحي من قبيل : الضرب على الرأس والوجه ، عض الأنامل ، الصراخ والعويل ، سوء
الأخلاق والجفاف في التعامل مع
الصفحه ١٠٣ : النفس ويثير في المجتمع البشري عدم
الأمن والقلق والتوتر الناشيء من حالات الصراع النفسي بسبب دوافع الحسد
الصفحه ١٢٨ : القسم الثاني من حالات الحسد هذه.
وعليه فإنّ
مرحلة عدم الظهور والبروز بدورها لها حالتين : الاولى الحالة
الصفحه ١٨٢ : فَأْتِنا بِما تَعِدُنا إِنْ كُنْتَ
مِنَ الصَّادِقِينَ)(٣).
ثمّ تصل النوبة
إلى قصة إبراهيم عليهالسلام حيث
الصفحه ١٨٣ : يتحركون في خط الضلالة والباطل ويقول :
١١ ـ (وَكَذلِكَ ما أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ
فِي قَرْيَةٍ مِنْ