الصفحه ١٣٨ :
قَوْمِ أَلَيْسَ لِي مُلْكُ مِصْرَ وَهذِهِ الْأَنْهارُ تَجْرِي مِنْ تَحْتِي أَفَلا
تُبْصِرُونَ* أَمْ أَنَا
الصفحه ١٥٣ : الْعَمَلَ» (١).
٥ ـ إن الغرور
يمنع من التفكّر في عواقب الامور كما ورد عن أمير المؤمنين عليهالسلام قوله
الصفحه ١٦٦ :
يمكن استخلاص هذه النتيجة ، وهي انّ طول الأمل وكثرة التمنيات تُعدّ من
أخطر أعداء الإنسان في صياغة
الصفحه ١٧٠ :
وجاء في النقطة
المقابلة لذلك : «مَنْ
قَصَّرَ امَلُهُ حَسُنَ عَمَلُهُ» (١).
وكلّ من هذه
الأحاديث
الصفحه ١٧٢ :
وعائلتهم ، وهذا هو البخل أو الشح الّذي يحرم الإنسان من النعم والمواهب
الإلهية في عين تملكه
الصفحه ١٧٤ :
أمير المؤمنين عليهالسلام : «مَنْ
ايْقَنَ انَّهُ يُفَارِقُ الْاحْبَابَ وَيَسْكُنُ التُّرَابَ
الصفحه ١٩٦ : المجتمع وعاش الناس في علاقاتهم
المنطق والعقل والالتزام الفكري ، فإنّ ذلك من شأنه أن ينفي التعصّب واللجاجة
الصفحه ٢٠٩ : إِلَّا إِحْدَى الْحُسْنَيَيْنِ وَنَحْنُ نَتَرَبَّصُ بِكُمْ
أَنْ يُصِيبَكُمُ اللهُ بِعَذابٍ مِنْ عِنْدِهِ
الصفحه ٢٣٣ :
٥ ـ (وَقالَ يا بَنِيَّ لا تَدْخُلُوا مِنْ
بابٍ واحِدٍ وَادْخُلُوا مِنْ أَبْوابٍ مُتَفَرِّقَةٍ
الصفحه ٢٤١ : البعض يرون أنّ هذه الآية والّتي هي آخر آية من سورة التوبة والآية الّتي
قبلها هي من آخر الآيات الّتي نزلت
الصفحه ٢٤٢ :
ما
آذَيْتُمُونا وَعَلَى اللهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُتَوَكِّلُونَ)(١).
ونستوحي من هذه
الآية أنّ
الصفحه ٢٥٧ :
عليه ودفع الخطر عنه وأمثال ذلك.
لقد وهب له
الله تعالى معرفة كيف يرتضع من صدر امّه وهداه إلى
الصفحه ٢٧٣ : من قبيل قوله تعالى مخاطباً لأهل الجنّة (... وَلَكُمْ فِيها
ما تَشْتَهِي أَنْفُسُكُمْ ...)(١) أو يقول
الصفحه ٣١٤ :
(إِنَّ الَّذِينَ اتَّقَوْا
إِذا مَسَّهُمْ طائِفٌ مِنَ الشَّيْطانِ تَذَكَّرُوا فَإِذا هُمْ
الصفحه ٣١٦ : والمدمرة في حياة
الإنسان ، وبسبب كثرة هذه الروايات فسوف نختار منها ما يلي :
١ ـ عند ما
توجه النبي