الصفحه ٥٠ : ، فاختار قنبر القميص
الّذي قيمته أربعة دراهم وأختار الإمام ما كان بثلاث دراهم (٢).
وجاء في خطبة
١٦٠ من
الصفحه ٨١ : مروئته ويكسر شخصيته ويسلب منه الراحة والطمأنينة وبالتالي يُفضي
به الحرص إلى الوقوع في وحل الذنوب الكبيرة
الصفحه ٨٦ : باقٍ ...)(٢) فبدلاً من الحرص على جمع الأموال فإنه سيحرص على
انفاقها في سبيل الله.
وعند ما تهتز
أركان
الصفحه ٩١ :
٥
حبّ الدنيا
تنويه :
إنّ أحد جذور(الحرص) وما يترتب عليه من عواقب وخيمة سبق أن ذكرناها في
الصفحه ١٠١ :
منه في سبيل الله وليكون من الصالحين ففي البداية لم يستجب النبي لطلبه لما
يعرف من مزاجه وروحيته
الصفحه ١٠٥ :
٥ ـ (وَمِنْ شَرِّ حاسِدٍ إِذا حَسَدَ)(١)
٦ ـ (وَالَّذِينَ جاؤُ مِنْ بَعْدِهِمْ
يَقُولُونَ
الصفحه ١٠٨ :
إذا تسبب «تكبر» إبليس لأن يقع طريد رحمة الله إلى الأبد ، وتسبب «الحرص» في أن يحرم آدم من الجنّة
الصفحه ١١٥ :
أجل فإنّ أهل
الجنّة طاهرون من كلّ أشكال الحسد والحقد والعداوة الّتي يتصف بها أهل النار ،
وإذا
الصفحه ١٣٥ : في المجتمع مكروهاً من الآخرين حيث يتعامل معهم من موقع التوقعات الكثيرة
الّتي تُفضي به إلى الإنزوا
الصفحه ١٤٩ :
الأعمال الصالحة يتملكهم الشعور بالغرور بسبب ضيق افقهم وصغر نفوسهم
فيتصوّرون أنّهم من أهل النجاة
الصفحه ١٥٢ : الإنسان وبصيرته حجاباً سميكاً يمنعه من إدراك حقائق الامور ولا
يسمح له برؤية نفسه والآخرين كما هو الواقع
الصفحه ١٦٢ : ثمّ قال : أتعلمون ما معنى هذه
الخطوط؟ فقالوا : لا يا رسول الله! فقال : هذه الخطوط هي من قبيل الآمال
الصفحه ١٧١ : التوصل
إلى تحقيق تلك الآمال والتمنيات ، ونتيجة هذين الأمرين هي أن يعيش الإنسان في ضنكٍ
من العيش وتعب من
الصفحه ١٧٧ : السلبية المترتبة عليه.
أجل فالإلتفات
إلى هذه الحقيقة ، وهي أنّ طول الأمل يُعد مصدراً للكثير من الذنوب
الصفحه ١٨٤ : المنحرفين.
ونبدأ قبل كلّ
شيء بقصة نوح مع قومه لنرى أنّ هؤلاء الّذين كانوا يعبدون الأوثان كانوا إلى درجة
من