الصفحه ١٩٥ : بالنسبة إلى شخص ما أو عقيدة معيّنة أو شيء من الأشياء
فإنه يقود الإنسان إلى اللجاجة والتقليد الأعمى بالنسبة
الصفحه ٢١٤ :
وهكذا أنزل
الله تعالى نصره وعنايته ورحمته على هذه الفئة القليلة من المؤمنين ونصرهم على جيش
جالوت
الصفحه ٢١٥ :
وعدم القدرة على اتخاذ الموقف والعزم على شيء ، وكلّ ذلك ناشيء من الخوف
والجُبن الّذي يقود الإنسان
الصفحه ٢١٦ :
الأعداء المنتصرين في أثناء عودتهم من ميدان القتال إلى مكّة ندموا على
رجوعهم هذا واتفقوا مرّة اخرى
الصفحه ٢٢٧ :
الحالة قد يكون في كثير من الحالات أشد على الإنسان من التورط في ذلك الأمر المخوف».
ثمّ يضيف : «إن
الصفحه ٢٥٤ : سجوده يقول : «وَاتَوَكَّلُ
عَلَيْكَ تَوَكُّلَ مَنْ يَعْلَمُ انَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٍ
الصفحه ٢٥٥ :
من ذلك بنسبة إيمانهم بالله تعالى.
وقد سأل شخص
الإمام علي بن موسى الرضا عليهالسلام عن مفهوم هذه
الصفحه ٢٦٤ :
إِنَّكُمْ لَتَأْتُونَ الْفاحِشَةَ ما سَبَقَكُمْ بِها مِنْ أَحَدٍ مِنَ
الْعالَمِينَ)(١).
«الفاحشة»
كلمة
الصفحه ٢٦٥ : لوط تعجبوا من ذلك وأنكروا
عليه هذا التوبيخ والذنب لأفعالهم وقالوا له كما تقول الآية : (... فَما كانَ
الصفحه ٢٧٦ : هو ما نراه من الحياة التعيسة والذليلة
للمدمنين على المواد المخدرة ، فإنّهم في ظاهر الحال أحرار
الصفحه ٢٨٣ : ء
مختلفة منها :
١ ـ إن أفضل
الطرق العملية للنجاة من مستنقع الشهوة هو الاشباع الصحيح للغرائز البدنية
الصفحه ٢٩١ : انفاقكم يجب أن يختص بالفقراء الّذين هاجروا من بيوتهم
واوطانهم ولم يستطيعوا تأمين نفقاتهم واحتياجاتهم عن
الصفحه ٢٩٦ :
الموحش كان في الحقيقة سُلَّماً لنيل يوسف مراتب سامية من الكمال الإلهي
والمعنوي ، وأخيراً تمكن
الصفحه ٣٢٩ :
٥ ـ اليقظة والانتباه
«اليقظة»
هي اليقظة
المقابلة للغفلة وتأتي بمعنى الانتباه من النوم البدني أو
الصفحه ٣٣٩ :
٣ ـ (وَمِنْهُمْ مَنْ عاهَدَ اللهَ لَئِنْ
آتانا مِنْ فَضْلِهِ لَنَصَّدَّقَنَّ وَلَنَكُونَنَّ مِنَ