الصفحه ٢١ : جَبَّارٍ)(١).
«يطبع»
من مادّة «طبع» وتأتي في هذه الموارد بمعنى الختم ، وتشير إلى عمل تم في
الماضي والحال
الصفحه ٢٦ :
يعني الابتعاد عنه وذلك بسبب أحد العوامل المختلفة من قبيل الجهل أو الكسل
وحب الراحة وغير ذلك
الصفحه ٣٢ : يليق بالإنسان أن يرى لنفسه تفوقاً وتكبّراً على الآخرين ويفتخر عليهم من
موقع رؤية العظمة للذات والأنا
الصفحه ٣٦ :
للآخرين حقّاً عليه بل يتوقع من الآخرين أن يحترمونه ويعترفون بعظمته
ويذعنون لأوامره ومطاليبه
الصفحه ٤٠ :
به على أهل الضعف ، وغالباً ما يتوفر هذا الحال لدى الامراء والأقوياء
وأصحاب السلطة من الناس حيث
الصفحه ٤٣ :
منهم في أقرب فرصة أو يوحي لهم بالإبتعاد عنه.
ويحب أيضاً أن
لا يعمل لأهل بيته شيئاً من السوق
الصفحه ٤٤ : ، فهل لكفر إبليس وانحرافه
من مسير التوحيد بل حتّى اعتراضه على حكمة الله تعالى وأمره ، له أصل ومصدر غير
الصفحه ٦٠ : حالة التواضع فحسب ، بل المقصود نفي
كلَّ نوع من التكبّر والأنانية والسلوكيات السلبية النابعة من حالة
الصفحه ١٠٢ :
الدنيا
، هذا طلب الآخرة» (١).
ونختم هذا
البحث بكلام لأمير المؤمنين في الخطبة ٢٠٩ من نهج البلاغة
الصفحه ١١٢ : عليهم أن لا
يستسلموا لوساوس اليهود وغيرهم من المنحرفين وقوى الضلال لأنهم ينطلقون في تعاملهم
مع المسلمين
الصفحه ١١٣ : ويقرأن على البسطاء والسذّج من الناس مطالب
وكلمات غير مفهومة ، وبهذه الوساوس يسعين إلى ايجاد عنصر الخذلان
الصفحه ١١٤ :
جاؤُ
مِنْ بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنا وَلِإِخْوانِنَا الَّذِينَ
سَبَقُونا
الصفحه ١٢٣ : الآية ٥٠ من سورة التوبة (إِنْ تُصِبْكَ
حَسَنَةٌ تَسُؤْهُمْ وَإِنْ تُصِبْكَ مُصِيبَةٌ يَقُولُوا قَدْ
الصفحه ١٣٢ : ناصحين مشفقين على أقوامهم وكانوا يحبّون الخير لهم ، وهذه الحالة تعتبر من
صفاتهم البارزة كما يقول القرآن
الصفحه ١٤٦ :
أن يحظى بشيء من الحياة المادية المرفهة ويتصور لنفسه مقاماً ومنزلة غير
واقعية ، وبذلك يطغى أمام