الصفحه ٨٧ : الإنفاق وترك الفرق فيه.
قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : «من
اقتصد أغناه الله ، ومن بذّر أفقره الله
الصفحه ١١٨ :
الوقاية من الحسد وعلاجه.
١ ـ مفهوم الحسد
والغبطة
ذكر علماء
الأخلاق في تعريف الحسد انه : تمني زوال
الصفحه ١٢٥ : ».
الثالث : من
الآثار السلبيّة والنتائج المضرة للحسد هو انه يسدلّ على عقل الإنسان وبصيرته
حجاباً سميكاً
الصفحه ١٥٠ :
قوله «مَنْ
جَهِلَ اغَرَّ بِنَفْسِهِ وَكَانَ يَوْمُهُ شَرّاً مِنْ امْسِهِ» (١).
والآخر من
أسباب
الصفحه ١٦١ : مِنَ الْجِبالِ بُيُوتاً فارِهِينَ)(١).
ولا شكّ أنّ
الغرور والغفلة الّتي حصلت لهم من طول الأمل لا
الصفحه ١٩٠ : الجاهلية حيث يقول : «مَنْ
كَانَ فِي قَلْبِهِ حَبَّةً مِنْ خَرْدَلٍ مِنْ عَصَبِيَّةٍ بَعَثَهُ اللهُ يَوْمَ
الصفحه ٢٥٠ :
الأنظار ، وعند ما يأست قريش من العثور عليه خرج من الغار متوجهاً إلى
المدينة مستديراً حول مكّة
الصفحه ٣١٨ : عليهالسلام بالنسبة للآثار الاجتماعية لحالة الغفلة «مِنْ دَلائِلِ
الدَولَةِ قِلَّةُ الْغَفْلَةِ» (٢).
أجل
الصفحه ٣٢٧ : باطلاً ، وحينئذٍ يتمكن من تشخيص الصديق والعدو لسعادته
وكماله المعنوي في حركة الحياة.
ولذلك قال أمير
الصفحه ٣٢٨ :
وَانْ
لَمْ تَعْمَلْهَا لِكَي لا تُكْتَبَ مِنَ الْغَافِلِينَ» (١).
التفكير بالموت
ونهاية الحياة
الصفحه ٣٣٠ :
في أجواء الطبيعة المادية ، ولذلك كان لا بدّ له من منبه وجرس انذار ليستعد
للمسير في خط الإيمان
الصفحه ٣٣١ : اللاأبالي «أما مِنْ دائك
بُلُولٌ امْ لَيْسَ مِنْ نَوْمِكَ يَقْظَةٌ» (٢).
٥ ـ ويقول أمير
المؤمنين في حديثٍ
الصفحه ٤١٢ : موضوع هذا
البحث.
وعند ما جاء
طالوت بذلك الجيش العظيم من بني إسرائيل لحرب جالوت أدرك جيداً بفراسة من
الصفحه ٤٣٧ :
أجل ، فعند ما
يعلم الإنسان أنّ الجزع يذهب بأجره وثوابه عند الله تعالى من دون أن يحل له أية
مشكلة
الصفحه ١٦ : المسائل الّتي لا تدور في دائرة
مصلحتهم ومنفعتهم من موقع الجديّة بل يتخذونها وسيلة للعب واللهو ويتحركون