الصفحه ١٨ : (رضي الله عنه) في كتاب الغيبة عن جماعة ...
الخ وذكر بعض الحديث ، وفي آخره : والسّلام عليك يا إسحاق بن
الصفحه ١٨٢ : : «... له كتب في الفقه والكلام منها
كتاب المتمسّك بحبل آل الرسول ، كتاب مشهور في الطّائفة ، وقيل : ما ورد
الصفحه ٧ : يَدَيْهِ مِنَ الْكِتابِ
وَمُهَيْمِناً عَلَيْهِ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِما أَنْزَلَ اللهُ وَلا تَتَّبِعْ
الصفحه ٧٢ : يتبعها حكم
خاصّ.
الثالث : الرّجوع
إلى الكتاب أوّلاً والتحقيق في مفردات الآية وجملها ، والآيات الواردة
الصفحه ٦٠ :
على وكالة في أمر
من الأُمور ، وأشهد له بذلك شاهدين ، فقام الوكيل فخرج لإمضاء الأمر فقال : اشهدوا
الصفحه ٤٠ : مخبراً
بالحكم عن الله سبحانه وتعالى ونائباً في إلزامه عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وقبح الأمرين
الصفحه ١٤٣ :
٣ ـ الآيات التي
تنكر عمل أهل الكتاب :
إنّ بعض الآيات
تنكر عمل أهل الكتاب في الرّجوع إلى الأحبار
الصفحه ٧٠ : (عليهمالسلام).
ولعلّ أحسن كتاب
في هذا الموضوع كتاب الخلاف للشيخ الطوسيّ (رضي الله عنه) ، ونقترح على مشايخ
الصفحه ٢٢٢ : ـ : «وإيّاكم ...» هي المنازعات التي يرجع فيها إلى السلطان
لرفع التجاوز والتّعديّ لا لفصل الخصومة. انتهى (كتاب
الصفحه ١٣٣ : هو الإنذار بالمعنى المطابقي ، وهذا شأن الواعظ والخطيب
اللّذين ينذران النّاس بما أوعد الله في كتابه
الصفحه ٢٤ :
الأُصول العقليّة مع فقد حكم الله الشرعي.
وختاماً نقول :
إنّ ما يرجع إليه الانسداديّ في مقام الإفتاء هو
الصفحه ١٠٩ : القدامى والجدد (١).
هذا وسوف نقوم
بنشر أسماء فقهاء الشيعة مع تراجمهم الإجمالية في كتاب خاص باسم «طبقات
الصفحه ١١٥ : ، ما تقول في رجل تزوّج نصرانيّة على
مسلمة»؟ قال : قلت : جعلت فداك وما قولي بين يديك؟ قال (عليهالسلام
الصفحه ١٤٤ : الحكم ،
والرّوايات الواردة فيها ناظرة إلى فقهاء العامّة الّذين كانوا يفتون على طبق
ضوابط ما أنزل الله
الصفحه ٧٥ : متأخر رتبة عن الرّجوع إلى الدّليل
الاجتهاديّ من الكتاب والسنّة ، فكيف قدّم الأصل العمليّ وهو في المقام