الصفحه ١٥ : زرارة
عن أبي جعفر (عليهالسلام) قال : «إنّ سمرة بن جندب كان له عذق في حائط لرجل من
الأنصار ، وكان منزل
الصفحه ١٩١ : ورد من طريقين أحدهما ينتهي إلى عذافر والآخر إلى مفضّل بن عمر.
وعذافر وهو ابن
عيسى الخزاعي الصيرفي
الصفحه ١٩٦ : فيه
من الدم ولأنّ علّته وعلة الدم والميتة واحدة لأنّه يجري مجراها في الفساد». (٢)
١٢ ـ عن ابن أبي
الصفحه ٣٨ : . (١)
وترتيب الأحكام
الوضعية ـ في الحديثين الأخيرين ـ على الذي أعتق نصيبه من العبد مضارّة ، من قبيل
تكليفه بعتق
الصفحه ٣٠ : : «أضررت بورثتي». (١)
٣٩ ـ وعن محمّد بن
يحيى عن أحمد بن محمّد عن محمّد بن سنان ، عن العلاء ابن الفضيل عن
الصفحه ١٥٢ : : ٦ / ١٠
، ٣٩ ، ٤٩ ، ٧١ ، ١١٩.
٢٦ ـ الوكالة :
ليراجع : جواهر
الفقه للقاضي ابن البراج : ٨٠.
والجواهر
الصفحه ٤١ : في كتاب (تحف العقول) عن الصادق (عليهالسلام) في حديث قال : «وأمّا ما يحلّ للإنسان أكله ممّا أخرجت
الصفحه ٥٤ :
فيها موضوعاً في
الكبرى ، أعني قوله : «لا ضرر ولا ضرار».
وأمّا الثاني ،
فلأنّها عبارة عن الحكم
الصفحه ٥٧ :
النقيصة السهويّة
أكثر من الزّيادة كذلك ، فاحتمال السقط في سائر الروايات أقوى من الزيادة في رواية
الصفحه ١١٦ :
التنبيه السابع :
في حكم الضرر الواحد المتوجّه إلى أحد شخصين
إذا كان هناك ضرر
واحد دائر أمره
الصفحه ١٩ : النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : «الإسلام يزيد ولا ينقص».
ـ مع قوله (عليهالسلام) : «لا ضرر ولا ضرار في
الصفحه ٣٥ : عن قوم لهم عيون في أرض قريبة بعضها من بعض
فأراد رجل أن يجعل عينه أسفل من موضعها الذي كانت عليه ، وبعض
الصفحه ٤٧ :
الأمر الأوّل : في
ورود القاعدة في غير حديث سمرة :
قد عرفت ورود قوله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٧٠ :
الشارع ، والمنشأ
للضرر في العبادات هو الأحكام الإيجابية. فلا يبقى للتمسّك بالقاعدة في أبواب
الصفحه ٨٨ : ، أي ضرر بعض النّاس بعضاً.
(١)
هذا تمام الكلام
في المقامات الأربعة وينبغي ، تكميلاً لمفاد القاعدة