الصفحه ١٤٤ : . لأنه لا بد قبل كل شيء في إماطة
الأذى عن الطريق ، وهو إزالة الشبهات. ثم معرفة الله تعالى ، فإنها هي
الصفحه ١٤٥ :
البلوغ ، فأيّ منفعة لكون جبريل عليهالسلام مربيا له حال الطفولية ، في حصول تلك المعرفة؟ انتهى.
التنبيه
الصفحه ١٦٠ : في دورهم الثلاثة. وأي لذة ونعيم
في الدنيا أطيب من بر القلب وسلامة الصدر ومعرفة الرب تعالى ومحبته
الصفحه ١٧٩ : (وَأَهْلَكْنَا الْمُسْرِفِينَ) أي المجاوزين الحدود في الكفر. ثم نبه تعالى على شرف
القرآن ، محرضا لهم على معرفة
الصفحه ٢٣٤ : ، ولا
باستدلال ونظر صحيح ، يهدي إلى المعرفة. ولا بوحي مظهر للحق. أي بل بمجرد الرأي
والهوى ، وهذه الآية
الصفحه ٣٠٧ : ، بالتمثيل المفيد كمال المعرفة
الممكنة لنوع الإنسان ، مع مقدماتها ، وهي أعظم مقاصد القرآن ـ قاله المهايميّ
الصفحه ٣٥٦ :
إقبال أهل الإيمان فيشهدون رؤيتهم على وجه العلم والمعرفة والمحبة والتعظيم لهم
ولأخبارهم وآثارهم ، كرؤية
الصفحه ٣٧٤ : والقاذورات والأوساخ. فلا يصلح لسكنى معرفة الله ومحبته والإنابة إليه
والأنس به والسرور بقربه فيه. وإنما يسكن
الصفحه ٣٨٤ : البغاء وهن يردن التعفف عنه ، مع وفور شهوتهن الآمرة بالفجور ، وقصورهن في
معرفة الأمور ، الداعية إلى
الصفحه ٥٦٠ : ، ثم عقد له مجلس فأقام الحجة
على مدعاه وكتب به إلى علماء الأطراف. فأجابوا بما يوافقه. وأن معرفة الكتابة
الصفحه ٦١ :
فيظنه الميت نفسه. وإنما هو شيطان. تصور بصور. انتهى.
التاسع ـ دل
قوله تعالى : (وَعَلَّمْناهُ
الصفحه ٦٣ :
عليهماالسلام. وقد تبين أن العقل الكليّ أشرف وأكمل وأقوى وأقرب إلى
البارئ تعالى من النفس الكليّ
الصفحه ١٥٦ :
القاعدة المطردة الثابتة للاستقامة عند هؤلاء؟ وكلّ يرى نفسه ويخيّل له أنه مستقيم!!
فالصيني مثلا يرى نفسه
الصفحه ٣٢٥ :
لها مقابلة زوجها على وجه القصاص. فإذا كان من العادين لم يكن قد أحصن نفسه. وأيضا
فإن داعية الزاني تشتغل
الصفحه ٣٢٩ : تاب
قبلت شهادته. وفي رواية قال لهم : من أكذب نفسه قبلت شهادته فيما يستقبل. ومن لم
يفعل ، لم أجز شهادته