الصفحه ٣٩٥ :
لوجهه ، ولا على سنة رسوله صلىاللهعليهوسلم. وصارت تلك الشبهات الباطلة التي كان يظنها علوما
الصفحه ٣٠٨ :
الشهادة على الزنى وفريضة شهادة المتلاعنين. كل منهما يشهد أربع شهادات بالله.
ونهى فيها عن تعدي حدود الله في
الصفحه ٣٤٧ : ) [النور : ١٩] الآية ، الحث على ستر المؤمن وعدم هتكه.
أخرج ابن أبي حاتم عن خالد بن معدان ، قال من حدث بما
الصفحه ١٩١ : مِنْ
ماءٍ) [النور : ٤٥] ، ولا ضرورة إليه. بل العموم أدل على القدرة ، وأعظم في
العبرة ، وأبلغ في الخطاب
الصفحه ٤٨٦ : وبارك لك.
والمراد ب (من) إما الباري تعالى وهو على حذف مضاف ، أي من قدرته وسلطانه في
النار. وقيل : المراد
الصفحه ٣٠٧ :
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
سورة النور
سميت به
لاشتمالها على ما أمكن من بيان النور الإلهيّ
الصفحه ٣١٧ : شهادة أهل الكتاب على المسلمين في
__________________
(١) أخرجه البخاري في : التفسير ، ٢٤ ـ سورة النور
الصفحه ٢٤٤ : وادي الضلالة ، بالريح
التي تهوي بما عصفت به في بعض المهاوي المتلفة. فكتب الناصر عليه : أما على تقدير
أن
الصفحه ٣٩٤ : بأس بإيرادها لما اشتملت
عليه من بدائع الفوائد. قال : انظر كيف انتظمت هذه الآيات طرائق بني آدم أتم
الصفحه ٣٥٨ : والشيطان يأمر بالمعصية ليوقع فيما هو أعظم
منها ولا يرضى إلا بغاية ما قدر على ذلك. وأيضا فالعداوة والبغضا
الصفحه ٣٥٣ : منهم من يسمعها النساء لمحبتهم للسوء ، ولا يختارون
أن يسمعوا ما في سورة النور من العقوبة والنهي عن ذلك
الصفحه ٣٩٣ :
لَمْ يَجْعَلِ اللهُ لَهُ نُوراً فَما لَهُ مِنْ نُورٍ)
(٤٠)
(أَوْ كَظُلُماتٍ فِي
بَحْرٍ لُجِّيٍ) أي
الصفحه ٣٩٨ : سراب لا حاصل لها ، وظلمات لا نور فيها. وهذا عكس مثل
أعمال المؤمن وعلومه ، التي تلقاها من مشكاة النبوة
الصفحه ١٥٨ : الكثيفة ، لتشرف على حضرة القدس المنيفة ، وتطل على حظائرها
الشريفة. النفس أجلّ من أن تقنع بالمشتهيات
الصفحه ٤٠٠ : عَلى بَطْنِهِ وَمِنْهُمْ مَنْ
يَمْشِي عَلى رِجْلَيْنِ وَمِنْهُمْ مَنْ يَمْشِي عَلى أَرْبَعٍ يَخْلُقُ