الصفحه ٣٧٣ : من القلب. فإنه يدخل مع النظرة وينفذ معها إلى القلب أسرع
من نفوذ الهوى في المكان الخالي ، فيمثل له
الصفحه ١٨٠ : ، والحكم الربانية ، لتكون مطارح
افتكار واعتبار واستدلال ونظر لعبادنا ، مع ما يتعلق لهم بها من المنافع التي
الصفحه ١٧٠ : . لأن الشكوك قد كثرت مع
كثرة الموادّ العلمية. فإن حدث حادث من هذا القبيل رموا فاعله بالتدليس أوّلا ، ثم
الصفحه ٣٧١ : ) : في الآية تحريم النظر إلى النساء وعورات الرحال وتحريم
كشفها. أخرج ابن أبي حاتم عن أبي العالية : كل شي
الصفحه ٣١١ : الدياثة كما دخلت عجوز السوء مع قومها ، في استحسان ما كانوا يتعاطونه من
إتيان الذكران والمعاونة لهم على ذلك
الصفحه ٣٧٧ : كتابية. وقيل : النساء كلهن. فإنهن سواء في حل نظر بعضهن
إلى بعض.
قال في (الإكليل)
: فيه إباحة نظر المرأة
الصفحه ١٤ : : أو بعض يوم. وقال المهايميّ : فمن
نظر إلى أنهم دخلوا غدوة وانتبهوا عشية ، ظن أنهم لبثوا يوما ، ومن نظر
الصفحه ٧٩ : أو كتابة أو نحوهما ، مما يدرك بالنظر ، وذكر أن أعينهم محجوبة
عن النظر فيما يدل عليه أيضا. فهم لا سبيل
الصفحه ٩٨ : في الدنيا (فِي ضَلالٍ مُبِينٍ) لإغفالهم الاستماع والنظر. فحيث يطلب منهم الهدى لا
يهتدون. قال
الصفحه ١٦٩ : . وهو مع ذلك من بلاغة الأسلوب على ما لم
يرتق إليه كلام سواه ، حتى لقد دعي الفصحاء والبلغاء ، أن يعارضوه
الصفحه ٢٢٤ :
لأنفسنا ، بالإخلال بالنظر والإباء والعناد. ثم أشار إلى شأنهم في الآخرة
بقوله سبحانه :
القول في
الصفحه ٣٠١ :
وإظهار الباطل من قولهم ومذهبهم ، ووجوب النظر في الحجج على من خالف في دين الله.
القول في تأويل قوله
الصفحه ٣٠٦ :
بالرفع (وَمَنْ يَدْعُ مَعَ
اللهِ إِلهاً آخَرَ لا بُرْهانَ لَهُ بِهِ فَإِنَّما حِسابُهُ عِنْدَ
الصفحه ٥٠ : إِنَّكَ لَنْ تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْراً)
(٧٥)
(قالَ أَلَمْ أَقُلْ
لَكَ إِنَّكَ لَنْ تَسْتَطِيعَ مَعِيَ
الصفحه ٧٢ : تُعَذِّبَ وَإِمَّا أَنْ تَتَّخِذَ فِيهِمْ حُسْناً) والذي يتكلم الله معه لا بد وأن يكون نبيّا.
ومنهم من قال