الصفحه ١٥٠ : حقه بموجب حكمته (وَلا تَعْجَلْ
بِالْقُرْآنِ مِنْ قَبْلِ أَنْ يُقْضى إِلَيْكَ وَحْيُهُ) أي : بل أنصت
الصفحه ٣٩٤ : الظَّنَّ وَما تَهْوَى الْأَنْفُسُ ، وَلَقَدْ جاءَهُمْ مِنْ رَبِّهِمُ
الْهُدى) [النجم : ٢٣] ، وهؤلاء قسمان
الصفحه ١٦٧ : اللهِ خَيْرٌ
لِمَنْ آمَنَ وَعَمِلَ صالِحاً) [القصص : ٨٠] ، أو المعنى ما أوتيت من النبوة والهدى ، خير مما
الصفحه ٣٠٩ : زمان فترة من الرسل ،
بقايا من أهل العلم ، يدعون من ضل إلى الهدى ، ويصبرون منهم على الأذى. يحيون
بكتاب
الصفحه ٩٤ : فَاعْبُدُوهُ هذا صِراطٌ مُسْتَقِيمٌ) أي قويم. من اتبعه رشد وهدى. ومن خالفه ضلّ وغوى.
تنبيهات في فوائد هذه
الصفحه ٥٤٩ : ] ، وفي الصحيح (١) (من دعا إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من اتبعه إلى يوم القيامة من غير
أن ينقص من
الصفحه ٤٤٢ :
قالوا : وأما
ما ذكرتم من أن التبديل هو إثبات الحسنة مكان السيئة ، فحق. وكذلك نقول : إن
الحسنة
الصفحه ١٦١ : عذاب القبر تكاد
تبلغ حد التواتر. والمقصود أن الله سبحانه أخبر أن من أعرض عن ذكره وهو الهدى الذي
من
الصفحه ٥٢٣ : منه آجرّا.
قال الزمخشريّ
: ولم يقل (اطبخ لي الآجرّ وأتخذه) لأن هذه العبارة أحسن طباقا لفصاحة القرآن
الصفحه ١٥٤ : الأنفس من أدوائها ، وتهتدي به من ضلالها وحيرتها ، وتستنير به من
ظلماتها. ولذلك سمي هدى ونورا وشفاء ورحمة
الصفحه ٤٦ : عَلى ظَهْرِها مِنْ دَابَّةٍ) [فاطر : ٤٥] ، وقوله : (وَإِنَّ رَبَّكَ
لَذُو مَغْفِرَةٍ لِلنَّاسِ عَلى
الصفحه ١٥٣ : نوع من أفانين العذاب اللاحقة لمن تولى عن هدى الله الذي بعث
به خاتم أنبيائه ، ولم يقبله ولم يستجب له
الصفحه ٥٢٨ : الْهُدى مَعَكَ نُتَخَطَّفْ مِنْ أَرْضِنا أَوَلَمْ نُمَكِّنْ لَهُمْ حَرَماً
آمِناً يُجْبى إِلَيْهِ ثَمَراتُ
الصفحه ٥٢٤ : انقطاع الوحي ، واندرست معالم الهدى ، وعم
الضلال والبغي والردى ، فاقتضت رحمتنا إرسالك لنخرجهم من الظلمات
الصفحه ١٦٢ : فَكَذَّبْتَ بِها وَاسْتَكْبَرْتَ وَكُنْتَ مِنَ
الْكافِرِينَ) [الزمر : ٥٦ ـ ٥٩] ، وهذا كثير في القرآن