الصفحه ٤٤ : :
(وَلَقَدْ صَرَّفْنا
فِي هذَا الْقُرْآنِ لِلنَّاسِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ وَكانَ الْإِنْسانُ أَكْثَرَ
شَيْ
الصفحه ١٢٨ : إِسْرائِيلَ وَلا تُعَذِّبْهُمْ
قَدْ جِئْناكَ بِآيَةٍ مِنْ رَبِّكَ وَالسَّلامُ عَلى مَنِ اتَّبَعَ الْهُدى)
(٤٧
الصفحه ٢٦٥ : . وسواء أرجعت الضمير في (أنه الحق) إلى
ما جاءت به الآيات المحكمات من الهدى الإلهيّ أو إلى القرآن ، وهو
الصفحه ٢٩٦ : الحق المبين ، فيصدقوا به وبمن
جاء به (أَمْ جاءَهُمْ ما
لَمْ يَأْتِ آباءَهُمُ الْأَوَّلِينَ) أي من الهدى
الصفحه ٣٩٣ : فَما لَهُ مِنْ نُورٍ) أي : ومن لم يشأ الله أن يهديه لنوره الذي هو القرآن ،
فما له هداية ما. وهذا في
الصفحه ١٥٢ : تعالى :
(ثُمَّ اجْتَباهُ
رَبُّهُ فَتابَ عَلَيْهِ وَهَدى (١٢٢) قالَ اهْبِطا مِنْها
جَمِيعاً بَعْضُكُمْ
الصفحه ٥٢٢ : آبائِنَا الْأَوَّلِينَ (٣٦)
وَقالَ
مُوسى رَبِّي أَعْلَمُ بِمَنْ جاءَ بِالْهُدى مِنْ عِنْدِهِ وَمَنْ تَكُونُ
الصفحه ٤٨٤ : الشأن. وآيات كتاب عظيم
المقدار ، مبين لما تضمنه من الحكم والأحكام والمواعظ والاعتبار. (هُدىً وَبُشْرى
الصفحه ٢٤٢ : . وقد ثبت (١) أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم لما نحر هديه ، أمر من كل بدنة ببضعة فتطبخ ، فأكل من
لحمها
الصفحه ٥٤٠ : تعالى :
(إِنَّ الَّذِي فَرَضَ
عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لَرادُّكَ إِلى مَعادٍ قُلْ رَبِّي أَعْلَمُ مَنْ جا
الصفحه ٥٤١ : رَبِّي أَعْلَمُ
مَنْ جاءَ بِالْهُدى) يعني نفسه الكريمة. أي بما يستحقه من المثوبة (وَمَنْ هُوَ فِي ضَلالٍ
الصفحه ٥٢٦ : بِكِتابٍ
مِنْ عِنْدِ اللهِ هُوَ أَهْدى مِنْهُما) أي من التوراة والقرآن (أَتَّبِعْهُ) أي ولا أعاندكم مثل ما
الصفحه ٥٢٥ : الاستدلال على نبوّته ورسالته نفسه الكريمة ، وما
جاء به من النور والهدى ، كالطبيب الذي يستدل على إتقانه صناعة
الصفحه ٣٩٥ : صلىاللهعليهوسلم من الهدى ودين الحق ، يتقلب في خمس ظلمات : قوله :
ظلمة. وعمله ظلمة. ومدخله ظلمة ومخرجه ظلمة ومصيره
الصفحه ٣١٣ : اتَّبَعَ هَواهُ
بِغَيْرِ هُدىً مِنَ اللهِ) [القصص : ٥٠] ، والنظر والمباشرة ، وإن كان بعضه من اللمم ، فإن